كنت في سالف الزمان كثيرةُ حِرص
واليوم كثيرة اللا إكتراث .. ربما !
قد تاه الرجاء في دهاليز اليأس
وغرق الأمل بتيار جارف اجتثني من هناكـ ،،


زوبعة !!
يتسارع معها النبض ألمًا
وأحبّها ،
نفضت ركودًا كثيفًا
وأفرزت مصلاً ناجعًا لإحياء ما مات ،،

أتراك نقَرتَ مكامن الإحساس بخلاياي،
أم تحرّشت بما اندمل من جروح ؟؟

سيان
كلاهما أوشى لي بأنك نسمة عيد.