كلكم راع وكل مسئول عن رعيته وفى راى ان يكون الاب مع ابنائه ذكور وإناث مشاركآ معهم فى كل مجالات
حياتهم فى الرحله فى اللعب فى السهر فى المذاكره بحيث يكون أبآ وموجها وقدوه
وفى المقابل يكون مرحآ وفاتح قلبه لابنائه ذكور واناث فى مناقشة كل صغيره وكبيره وبأسلوب حضارى
مقبول للجميع بحيث يكون فى درجة تفاهم بين الجميع فلا يحتاج الابن والبنت لمساعدة صديق او صديقه
فى موضوع ما فلابد ان يكون الاب ابا واخ وصديق لابنائه وبناته مع تعاون الام فإن لها دور كبير لايكتمل
دور الاب إلا به ولا أزكى نفسى ولكن تربية الابناء فى هذا العصر تحتاج الى رحمه وعطف وحنان ومحبه
وتوجيه فالقسوه والشده لا تأتى بخير