نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

يا آآآآآآهـ يا حذيفة ،،،
لله دركـ ودر من رباك يا ولد الكريم ،،
محبوبتك هي محبوبتي ورب ماجد ،،وكل ذكر وأنثى الكل وأجزم هاموا بها ومتلهفون لريحها،،
وأنا أقرأ السطور وأنتقل من صورة الى أخرى ،،
أصبت بقشعريرة سرت بجسدي والله ،،
كيف لا وهي الوحيدة لها شفتان احداهما تسقيك خمرا والأخرى تسقيك الشهد،،مصفى ،،
الحور العين ،،
أجزم بأن ما وصفت به من سطور هاهناك ،،
لا ينطبق بأنثى خلقت من طين ،،بل يستحيل ولكن لأنثى واحدة قد تحفها بركات من هذه السطور لتتزين بها حبا ووفاء ،، ذلك من منظوري ،،

أما بعد ،،

جمعني الله بك والجميع بجنة عرضها السماء والأرض ،،
وبلغك الله محبوبتك كما تهوى ،،في الدنيا والآخرة ،،وعجل جمعكما وليبارك لكما ،،

نص يأخذ القارئ حقا الى مدار ويهوي به الى آخر فالمحبوب والحبيبة والسمو والرقي بالحب يستحق ذلك وأكثر ،،

حذيفة خربشاتي وما تنطقت به هنا شيء لا يذكر أمام نص عميق وزاخر بالمفردات والصور الجمالية ،،عندما تكتب لا يشبهك شيء أبدا ،،أبدا ،،

لله دركـ ودر أباكـ ،،

نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي