تحلق بي فيحشو الهوى مسامات جسدي، لتتسع حتى تمتليء بحرارة أنفاسك
تأخذني أجنحتك أقفز فوق غيمة تتحسس قدماي برودتها لتعلمني بأن شتائي يحتاجك

ولهيبك يجتاحني ..


بوحٌ ممتد بخصاله ليرينا عظمة الكلمه و الروح معاً .

رائعٌ هذا الهذيان ،وكم هي ساحرة أمواج هذا الحنان ..

وبعد هذا ..
لم أشك لو للحظة أن بنفسج جديرة بالقمم ..
وأن تحت جدائلها جداول من ماء وعبق ..


بكل تلك المشاعر المتدفقه روعةً وجمالا ..
كنت هنا بين حروفك سيدتي أرتوي من جمال البوح
لقلمك ونبضك أوركيدا .