حضرت بهذا التوقيت تشتم رائحتي كان المزاج حالما هذا النهار .
تستهل بكلمة احبك تعلم حساسيتها لقلبي ..
و تمارس فحص عقارب نبضها على صوتي .
اعادت العبارة لتتأكد أنني موجوع بغيابها .
اتحبني بظمأ تقولها وتنتظر بأطراف باردة ما تسفر عنه معركة الاصابع ..
مزيج من مشاعر مختلطة تمتليء بضحكات فرح يكسوها شحوب الحزن بالفقد .


لهفة ..

كان لك من اسمك نصيب كبير ..
عاطفتك صاخبة رغم الم ما تبوحين به إلا أن هذا لم يمنعني من قراءتك من الحرف الأول وحتى المنعطف الأخير من الموت ..
لتكوني سنمار الحب ..
حرفك شجي ، ونبضك سخي ..
اسعدتني قراءتك كثيرا ً
كان هنا ومضى