لأنها رحلة فستحملنا , إلى بلاد الأحلام تبهرنا وتستغفلنا ,
لأنها سفينة فستعترضنا وقائع الصخور وأمواج الأوجاع الثائرة .
ولأننا نحن فسنرجو أننا سنصل , وماتلك المطبات سوى وخزة ضمير تقُل : قُل يارب .
رحم الله وجدانك أبا فهد .
لأنها رحلة فستحملنا , إلى بلاد الأحلام تبهرنا وتستغفلنا ,
لأنها سفينة فستعترضنا وقائع الصخور وأمواج الأوجاع الثائرة .
ولأننا نحن فسنرجو أننا سنصل , وماتلك المطبات سوى وخزة ضمير تقُل : قُل يارب .
رحم الله وجدانك أبا فهد .