أخيراً عادت خزامى الورد تتنفس العطر
جميلة هي الذكيرات وان كانت بها غٌصة
والأجمل وداع الشموخ والعزة لأنثى لم يرهقها الحب وان اعترفت به
خزامى حتى في الفراق لم تنسى باقات الورد بيدها,,
أخيراً عادت خزامى الورد تتنفس العطر
جميلة هي الذكيرات وان كانت بها غٌصة
والأجمل وداع الشموخ والعزة لأنثى لم يرهقها الحب وان اعترفت به
خزامى حتى في الفراق لم تنسى باقات الورد بيدها,,
https://www.tvquran.com/ar/selections/category/10
(سـ يأتي يًوماً غير بعًيد واكُون في ِقافٍلة الراحَلين)ً
فًقد طُبعت الدُّنيا على كَدَر ، وما خلَت يومًا مِن الهموم
طُبِعَتْ عَلَى كَدَرٍ وَأَنْتَ تُرِيدُها ؛ صَفْوًا مِن الأقذاءِ والأكدارِ
فحالُ الدُّنيـا ، وتقلُّبُها ، ورِخَصُها ، يجعلنا نُصَحِّحُ نظَرتَنا لَها
وصدق رسولُنا - صلَّ اللهُ عليهِ وسلَّم - إذ يقول :
(( لو كانت الدُّنيا تعدِلُ عند اللهِ جَناحَ بَعوضةٍ ، ما سقى كافرًا منها شربةَ ماء ))
رواه الترمذىّ وصحَّحه الألبانىّ .