أخيراً عادت خزامى الورد تتنفس العطر
جميلة هي الذكيرات وان كانت بها غٌصة
والأجمل وداع الشموخ والعزة لأنثى لم يرهقها الحب وان اعترفت به
خزامى حتى في الفراق لم تنسى باقات الورد بيدها,,