في هذه اللحظات أتصفح وأبحث بين جنبات المكان وإذا بي في ذلك البستان الذي فاح عبيره وعطره وجمل الأركان .. عبير الخُــزامى ..

هنا إحساس ومشاعر مصدرها القلب لذلك دخلت القلب بدون إستئذان .
أختاه كوني كما تحبين أيتها النقية .