وهل تُراهم يحسون أو يفقهون ؟!
جمدت لدى الكثير دماء الغيره
وتبدل كل شيء
فأصبحت السماء حمراء
تحمل كل عشق ممنوع ولا تمطر غير المسلسلات الهابطة
تتميز ال Mbc عن أقرانها بالمسلسلات التركية التي يخجل البعض في تركيا من نطق اسمها
ومازالت اسطح المنازل لدينا تفتح احضانها لها
ومازال ابنائنا ينتظرون أوقاتها بكل شغف
هذه ابنت التسع سنوات قد خطت ما رأته هناك وما املاه عشقها الممنوع عليها
ورسمته في لوحة كان أدشر خلق الله في الأرض سابقاً يتحاشى أن يرسم مثلها
فإلى اي درجة وصل الإنحطاط ؟؟!!
وإلى أي خيبة بلغت هذه الأمم ؟؟!!!!

أبو إسماعيل
طرحك رائع
لك فائق الود والتقدير