بعيدا عن التعصب الرياضي وبكل مصداقية وعقلانية من يشكك في نجومية ماجدعبدالله
وخدمته لوطنه من خلال المجال الرياضي ومن خلال إنجازاته في تحقيق كاس آسيا
والتأهل لأولمبياد لوس أنجلوس والتأهل لكاس العالم في أمريكا أقول لا ينكر هذه
الإنجازات إلا جاحد أو حاسد أو متعصب رياضي أعمى بصيرته تعصبه أو شاب في
مقتبل العمر لم يسمع عن تلك الإنجازات .
علينا ان نعترف لأهل الفضل بفضلهم بعيدا عن التعصب الرياضي كما فرحنا بجهود سامي الجابر
مع منتخب بلاده وكما اشدنا بجهود باقي اللاعبين علينا ايضا أن نعترف بفضل ماجد عبدالله بعيدا
عن كل تعصب أعمى يعمي بصيرتنا ويلغي عقولنا وينكر الحقائق ويعمل على حجب الشمس بالقوة .