النور سامي ..

جُمل استفهامياتك تلك ..

هي ثورة من غضب ..

راقت لي كثيرا كثيرا ..

دعني أسلط الاضواء نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي


يَشْتَاقُ مَنْ عَرَفَ الصَّبَابةَ بُرْهَة ً..
أوَكَيْفَ بِي زَمنٌ تَبَخْتَرَ و احْتَوَاكْ ؟

ما اراك هنا ..

إلا بأنك تعديت حدود الشوق ..

في مرحلة انتقالية ..

الى شعور جنوني ..

ما دمت زمنا تبختر و احتواه ..

أحِكَاية ٌ نَامَتْ على ورَقِ السنين بِسعْدِها و شَقَاءها ..
و قَتَلْتِها ! ..
أهُنَاكَ مَنْ أَعْطَى لِحَضْرَةِ طِفْلَتي
سَيفاً من الإِبـْلِيس و اعْتَنَقَ الكَرامة َ قائلا ً: كُونِي مَلاكْ ؟!.




من أين جئت َ بـ/ سيفٍ من الإبليس

إسقاطًا على الغرور بالمكائد و الزيف ..

لله درك ما سمعت بتلك الصورة لا قديما و لا حديثًا ..

ا ستمر يا صديقي في جلب ِ غير المألوف ..

مثل : فهل رثى روحًا سواك !