ما كنت اظن أن يأتي الوقت الذي أبحث فيه حتى عن طيفك فلا أجده

فهل بكل هذه البساطه
تطوي الصفحات .. وترحل دون وداع ؟!

//


- وخالقي -
ما خُطّ أعلاه .. لا يُطوى عبثاً .


سيّدي أبا فهد

نحنُ نتمنّى من لا يعود ؛
ماذا بنا .. وأنتَ ترتقي بتمنّي حتّى طيفه ؟!

أنيقٌ أبداً وجميل


ودٌ يمتدّ



.