هرب إلى حتفه إذًا .. إن كان الذي أمامك متمرسٌ في الغدر فمهما كان حجم الوفاء فيك لن يسعفك .
ودي لك
,,
نعم طيبة قلبه وسذاجة تفكيره رمت به في يد من لا يرحم فلقى حتفه نعم لم يسعفه الوفاء ولا الصدق والصفاء لأنه وبكل صراحة تعامل بحسن نية وغباء في زمن لم يعد فيه مكانا للوفاء ولا شبرا للاغبياء .