أخي علي عكور ..
كم تخجلُ أصابعيُ .. على مسكة قلميُ ..
وكم تخاف محبرتيُ .. من نثرها على أسطريُ ..
لكيُ أوفيكُ حقكُ .. لكن لا أثق بجودة وصفيُ ..
لا اقول سوى ..!!
شكرا لك بحجم السماء على هذا النص ..
وأمنيـة
تليها بسمة
ترفقها نظرة أحترام
برقيك وتعاليكُ
دمت بكل الود
المها الحزين ...


رد مع اقتباس