
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أبو همام اللغبي
ادفنْ هواكَ ولا تخبر به أحدا
و كهفكَ الزمه إما كنتَ متقدا (أعد الصياغة)
فنحن في زمن صار الغرام به
أبو الكبائر، لا يأتيه مهتديا (أعد الصياغة)1
أواهُ غربتني طفلاً أيا زمني
جعلتني فاقدَ الأحباب مُفتَقَدَا
عقدان من عُمُري عقدٌ سجنت به
وآخرٌ غيرَ أرضي بت متسدا ..
ليست (متسد) في اللغة، لعلها اشتقاق من عندك
معذبٌ لا أنامُ الليل من وجعي
و عاطشٌ عن رضاب الثغر مبتعدا
حبيبتي نُهِيَتْ عني وما نُهِيَتْ
صبابتي عن فؤادٍ حارقٍ كَمَدَا ..
عشقتها لا أبالي لو صلبت لها
ولست منتهيا عن عشقها أبدا
جميلةٌ جل من سوى فأحسنها (فحسّـنها)
لأنك لو وقفت على (فأحسنها ) لسألتك مباشرة.. ماذا..؟
كذبتُ إن جئتُ أحصي حسنها عددا
رميتُ منها بسهم قاتل عرضا
شق الفؤاد وأبلى الجسم و الخلدا
الخلد هو البال، والبال لا يبلى
أعوذ بالله من عينٍ إذا نظرت
ومن شفاهٍ ومن نهدٍ إذا نهدا
(بدون ألف مد) نـَهـَدَ
لا خيرَ فيها حياةٌ كلها وصب
يعيش فيها سقيمُ الحب منفردا
جازانُ يا غربتي لا تخلقي أملا
فما أتى أملٌ يوماً بما وعدا
(لو قلتَ: فما وفى كان أبلغ، وفاء/وعد)
فلو قلت أتى لاحتمل النقمة لا الخير
يقول تعالى في سورة النحل (أتى أمر الله فلا تستعجلوه) أي وعده بالعذاب.
وضحت الصورة..!
حرمانيَ المرُ حظٌ ليس يتركني
ودمعتي قدَرٌ تسري كما بردى
لو قلت ( تسري إذا اتقدا) لعاد الضمير إلى الحظ المر واستقام المعنى
أذاكرُ اللغةَ الأخرى وفي جسدي
لأميَ الضاد حبٌ قطعَ الجسدا