لونك المفضل

المنتديات الثقافية - Powered by vBulletin
 

النتائج 1 إلى 19 من 19

الموضوع: خبرجميل و الصدفة البحثة قادت إليه ..

العرض المتطور

  1. #1
    Status
    غير متصل

    الصورة الرمزية البليبل
    شخصية مهمة
    تاريخ التسجيل
    04 2011
    الدولة
    مملكة الأوفياء
    المشاركات
    6,380

    رد: خبرجميل و الصدفة البحثة قادت إليه ..

    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ميدوزة الأورليا مشاهدة المشاركة
    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ميدوزة الأورليا مشاهدة المشاركة


    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي\




    نقلت وكالة أنباء الشرق الأوسط أن الصدفة البحتة قادت إلى اكتشاف أن دم البقرة يمكن أن يكون بديلا عن دم الإنسان.ففي “مستشفى ألفرد” في ملبورن، تمت معالجة كوكلى التي خسرت حوالي أربعة لترات من الدم بعد الضربة التي أوشكت على قطع عمودها الفقري أثر تعرضها لحادث سيارة بضخ عشر وحدات من الدم المسمى بـبآدأ-201 والذي تم نقله من الولايات المتحدة الأمريكية و يحتوى على جزيئه منحدرة من دم الأبقار فساعد ذلك على استعادة جسمها لمستوى كرات الدم الحمراء المسئولة عن نقل الأوكسجين في الجسم.
    وقد أدى إنقاذ حياة الأسترالية تامارا كوكلى (33 عاما) مدربة الأحصنة من شفير الموت بعد إصابتها بجروح على، إثر اصطدام سيارة إلى هذا الاكتشاف.
    وسيعتبر دم الأبقار هو البديل الآمن للدم البشرى، وأنه الاكتشاف الذي وصفه العلماء، بالخيال ويمثل خطوة بارزة في تطوير بديل عن الدم في ظل نقصه خاصة وأن الدم البديل لا يقتضى المطابقة في الفصيلة ويمكن الاحتفاظ به في البراد طيلة 3 سنوات.
    .
    .
    ,
    من


    مساكين لم يأتوا بالجديد


    سبحان الله وبحمده سبحان الله العظيم

    سورة البقرة آية من آيات الله


    قال البخاري : ( فادارأتم ) اختلفتم . وهكذا قال مجاهد فيما رواه ابن أبي حاتم ، عن أبيه ، عن أبي حذيفة ، عن شبل عن ابن أبي نجيح ، عن مجاهد ، أنه قال في قوله تعالى : ( وإذ قتلتم نفسا فادارأتم فيها ) اختلفتم .

    وقال عطاء الخراساني ، والضحاك : اختصمتم فيها . وقال ابن جريج ( وإذ قتلتم نفسا فادارأتم فيها ) قال : قال بعضهم أنتم قتلتموه .

    وقال آخرون : بل أنتم قتلتموه . وكذا قال عبد الرحمن بن زيد بن أسلم .

    ( والله مخرج ما كنتم تكتمون ) قال مجاهد : ما تغيبون . وقال ابن أبي حاتم : حدثنا عمرو بن مسلم البصري ، حدثنا محمد بن الطفيل العبدي ، حدثنا صدقة بن رستم ، سمعت المسيب بن رافع يقول : ما عمل رجل حسنة في سبعة أبيات إلا أظهرها الله ، وما عمل رجل سيئة في سبعة أبيات إلا أظهرها الله ، وتصديق ذلك في كلام الله : ( والله مخرج ما كنتم تكتمون فقلنا اضربوه ببعضها ) هذا البعض أي شيء كان من أعضاء هذه البقرة فالمعجزة حاصلة به .

    وخرق العادة به كائن ، وقد كان معينا في نفس الأمر ، فلو كان في تعيينه لنا فائدة تعود علينا في أمر الدين أو الدنيا لبينه الله تعالى لنا ، ولكن أبهمه ، ولم يجئ من طريق صحيح عن معصوم بيانه فنحن نبهمه كما أبهمه الله .

    ولهذا قال ابن أبي حاتم : حدثنا أحمد بن سنان ، حدثنا عفان بن مسلم ، حدثنا عبد الواحد بن زياد حدثنا الأعمش ، عن المنهال بن عمرو ، عن سعيد بن جبير ، عن ابن عباس ، قال : إن أصحاب بقرة بني إسرائيل طلبوها أربعين سنة حتى وجدوها عند رجل في بقر له ، وكانت بقرة تعجبه ، قال : فجعلوا يعطونه بها فيأبى ، حتى أعطوه ملء مسكها دنانير ، فذبحوها ، فضربوه يعني القتيل بعضو منها ، فقام تشخب أوداجه دما [ فسألوه ] فقالوا له : من قتلك ؟ قال : قتلني فلان .

    وكذا قال الحسن ، وعبد الرحمن بن زيد بن أسلم : إنه ضرب ببعضها .

    وفي رواية عن ابن عباس : إنهم ضربوه بالعظم الذي يلي الغضروف .

    وقال عبد الرزاق : أنبأنا معمر ، قال : قال أيوب ، عن ابن سيرين ، عن عبيدة : ضربوا القتيل ببعض لحمها . وقال معمر : قال قتادة : فضربوه بلحم فخذها فعاش ، فقال : قتلني فلان .

    وقال أبو أسامة ، عن النضر بن عربي ، عن عكرمة : ( فقلنا اضربوه ببعضها ) [ قال ] فضرب

    [ ص: 303 ] بفخذها فقام ، فقال : قتلني فلان .

    قال ابن أبي حاتم : وروي عن مجاهد ، وقتادة ، نحو ذلك .

    وقال السدي : فضربوه بالبضعة التي بين الكتفين فعاش ، فسألوه ، فقال : قتلني ابن أخي .

    وقال أبو العالية : أمرهم موسى ، عليه السلام ، أن يأخذوا عظما من عظامها ، فيضربوا به القتيل ، ففعلوا ، فرجع إليه روحه ، فسمى لهم قاتله ثم عاد ميتا كما كان .

    وقال عبد الرحمن بن زيد بن أسلم : فضربوه ببعض آرابها [ وقيل : بلسانها ، وقيل : بعجب ذنبها ] .

    وقوله : ( كذلك يحيي الله الموتى ) أي : فضربوه فحيي . ونبه تعالى على قدرته وإحيائه الموتى بما شاهدوه من أمر القتيل : جعل تبارك وتعالى ذلك الصنع حجة لهم على المعاد ، وفاصلا ما كان بينهم من الخصومة والفساد ، والله تعالى قد ذكر في هذه السورة ما خلقه في إحياء الموتى ، في خمسة مواضع : ( ثم بعثناكم من بعد موتكم ) [ البقرة : 56 ] . وهذه القصة ، وقصة الذين خرجوا من ديارهم وهم ألوف حذر الموت ، وقصة الذي مر على قرية وهي خاوية على عروشها ، وقصة إبراهيم والطيور الأربعة .

    ونبه تعالى بإحياء الأرض بعد موتها على إعادة الأجسام بعد صيرورتها رميما ، كما قال أبو داود الطيالسي : حدثنا شعبة ، أخبرني يعلى بن عطاء ، قال : سمعت وكيع بن عدس ، يحدث عن أبي رزين العقيلي ، قال : قلت : يا رسول الله ، كيف يحيي الله الموتى ؟ قال : " أما مررت بواد ممحل ، ثم مررت به خضرا ؟ " قال : بلى . قال : " كذلك النشور " . أو قال : " كذلك يحيي الله الموتى " . وشاهد هذا قوله تعالى : ( وآية لهم الأرض الميتة أحييناها وأخرجنا منها حبا فمنه يأكلون وجعلنا فيها جنات من نخيل وأعناب وفجرنا فيها من العيون ليأكلوا من ثمره وما عملته أيديهم أفلا يشكرون ) [ يس : 35 ] .

    مسألة : استدل لمذهب مالك في كون قول الجريح : فلان قتلني لوثا بهذه القصة ; لأن القتيل لما حيي سئل عمن قتله فقال : قتلني فلان ، فكان ذلك مقبولا منه ; لأنه لا يخبر حينئذ إلا بالحق ، ولا يتهم والحالة هذه ، ورجحوا ذلك بحديث أنس : أن يهوديا قتل جارية على أوضاح لها ، فرضخ رأسها بين حجرين فقيل : من فعل بك هذا ؟ أفلان ؟ أفلان ؟ حتى ذكر اليهودي ، فأومأت برأسها ، فأخذ اليهودي ، فلم يزل به حتى اعترف ، فأمر رسول الله صلى الله عليه وسلم أن يرد رأسه بين حجرين وعند مالك : إذا كان لوثا حلف أولياء القتيل قسامة ، وخالف الجمهور في ذلك ولم يجعلوا قول القتيل في

    [ ص: 304 ] ذلك لوثا .



    أُختي الكريمة : ميدوزة الأورليا

    أسأل الله يحفظك ويرعاك ويسدد على طريق الخير خطاك إن صدق الخبر فليس بجديد والخالق جل في عُلاه أمره بين الكاف والنون ولنا في سورة البقرة الحكمة والموعضه كيف أن الله أحيا بها ميتاً وعجبي ممن إندهشوا من الخبر وعلقوا بسخرية ألم تكن البقرة آية من آيات الله أجزم بأن أهل المعرفة والعلم سوف يكون لهم رد شافي وكافي .

    للأمانه الخبر جعلني أتوجه لتفسير إبن كثير فوراً .

    بارك الله فيك أُختي
    في البداية ، نتعلم كيف نلقي النصائح مثلما نلقي الأحجار، فنكسر الرءوس أو تنكسر النصيحة!
    فإذا رزقنا بشيء من العلم والحكمة مع الإخلاص ، تتحول النصيحة إلى عجينة لينة
    تصب في قالب أنيق فيأخذها المنصوح شاكرا ويوقد عليها نار التقوى فيخرج لنا حلوى لذيذة بإذن الله .
    وعندها إن لم يقبل المنصوح قالب العجين .. فما على الرسول إلا البلاغ المبين .!


  2. #2
    Status
    غير متصل

    الصورة الرمزية ميدوزة الأورليا

    المنتديات الادبية

    جوهرة المنتدى
    تاريخ التسجيل
    02 2011
    المشاركات
    14,489

    رد: خبرجميل و الصدفة البحثة قادت إليه ..

    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة البليبل مشاهدة المشاركة
    مساكين لم يأتوا بالجديد




    سبحان الله وبحمده سبحان الله العظيم



    سورة البقرة آية من آيات الله






    قال البخاري : ( فادارأتم ) اختلفتم . وهكذا قال مجاهد فيما رواه ابن أبي حاتم ، عن أبيه ، عن أبي حذيفة ، عن شبل عن ابن أبي نجيح ، عن مجاهد ، أنه قال في قوله تعالى : ( وإذ قتلتم نفسا فادارأتم فيها ) اختلفتم .



    وقال عطاء الخراساني ، والضحاك : اختصمتم فيها . وقال ابن جريج ( وإذ قتلتم نفسا فادارأتم فيها ) قال : قال بعضهم أنتم قتلتموه .



    وقال آخرون : بل أنتم قتلتموه . وكذا قال عبد الرحمن بن زيد بن أسلم .



    ( والله مخرج ما كنتم تكتمون ) قال مجاهد : ما تغيبون . وقال ابن أبي حاتم : حدثنا عمرو بن مسلم البصري ، حدثنا محمد بن الطفيل العبدي ، حدثنا صدقة بن رستم ، سمعت المسيب بن رافع يقول : ما عمل رجل حسنة في سبعة أبيات إلا أظهرها الله ، وما عمل رجل سيئة في سبعة أبيات إلا أظهرها الله ، وتصديق ذلك في كلام الله : ( والله مخرج ما كنتم تكتمون فقلنا اضربوه ببعضها ) هذا البعض أي شيء كان من أعضاء هذه البقرة فالمعجزة حاصلة به .



    وخرق العادة به كائن ، وقد كان معينا في نفس الأمر ، فلو كان في تعيينه لنا فائدة تعود علينا في أمر الدين أو الدنيا لبينه الله تعالى لنا ، ولكن أبهمه ، ولم يجئ من طريق صحيح عن معصوم بيانه فنحن نبهمه كما أبهمه الله .



    ولهذا قال ابن أبي حاتم : حدثنا أحمد بن سنان ، حدثنا عفان بن مسلم ، حدثنا عبد الواحد بن زياد حدثنا الأعمش ، عن المنهال بن عمرو ، عن سعيد بن جبير ، عن ابن عباس ، قال : إن أصحاب بقرة بني إسرائيل طلبوها أربعين سنة حتى وجدوها عند رجل في بقر له ، وكانت بقرة تعجبه ، قال : فجعلوا يعطونه بها فيأبى ، حتى أعطوه ملء مسكها دنانير ، فذبحوها ، فضربوه يعني القتيل بعضو منها ، فقام تشخب أوداجه دما [ فسألوه ] فقالوا له : من قتلك ؟ قال : قتلني فلان .



    وكذا قال الحسن ، وعبد الرحمن بن زيد بن أسلم : إنه ضرب ببعضها .



    وفي رواية عن ابن عباس : إنهم ضربوه بالعظم الذي يلي الغضروف .



    وقال عبد الرزاق : أنبأنا معمر ، قال : قال أيوب ، عن ابن سيرين ، عن عبيدة : ضربوا القتيل ببعض لحمها . وقال معمر : قال قتادة : فضربوه بلحم فخذها فعاش ، فقال : قتلني فلان .



    وقال أبو أسامة ، عن النضر بن عربي ، عن عكرمة : ( فقلنا اضربوه ببعضها ) [ قال ] فضرب



    [ ص: 303 ] بفخذها فقام ، فقال : قتلني فلان .



    قال ابن أبي حاتم : وروي عن مجاهد ، وقتادة ، نحو ذلك .



    وقال السدي : فضربوه بالبضعة التي بين الكتفين فعاش ، فسألوه ، فقال : قتلني ابن أخي .



    وقال أبو العالية : أمرهم موسى ، عليه السلام ، أن يأخذوا عظما من عظامها ، فيضربوا به القتيل ، ففعلوا ، فرجع إليه روحه ، فسمى لهم قاتله ثم عاد ميتا كما كان .



    وقال عبد الرحمن بن زيد بن أسلم : فضربوه ببعض آرابها [ وقيل : بلسانها ، وقيل : بعجب ذنبها ] .



    وقوله : ( كذلك يحيي الله الموتى ) أي : فضربوه فحيي . ونبه تعالى على قدرته وإحيائه الموتى بما شاهدوه من أمر القتيل : جعل تبارك وتعالى ذلك الصنع حجة لهم على المعاد ، وفاصلا ما كان بينهم من الخصومة والفساد ، والله تعالى قد ذكر في هذه السورة ما خلقه في إحياء الموتى ، في خمسة مواضع : ( ثم بعثناكم من بعد موتكم ) [ البقرة : 56 ] . وهذه القصة ، وقصة الذين خرجوا من ديارهم وهم ألوف حذر الموت ، وقصة الذي مر على قرية وهي خاوية على عروشها ، وقصة إبراهيم والطيور الأربعة .



    ونبه تعالى بإحياء الأرض بعد موتها على إعادة الأجسام بعد صيرورتها رميما ، كما قال أبو داود الطيالسي : حدثنا شعبة ، أخبرني يعلى بن عطاء ، قال : سمعت وكيع بن عدس ، يحدث عن أبي رزين العقيلي ، قال : قلت : يا رسول الله ، كيف يحيي الله الموتى ؟ قال : " أما مررت بواد ممحل ، ثم مررت به خضرا ؟ " قال : بلى . قال : " كذلك النشور " . أو قال : " كذلك يحيي الله الموتى " . وشاهد هذا قوله تعالى : ( وآية لهم الأرض الميتة أحييناها وأخرجنا منها حبا فمنه يأكلون وجعلنا فيها جنات من نخيل وأعناب وفجرنا فيها من العيون ليأكلوا من ثمره وما عملته أيديهم أفلا يشكرون ) [ يس : 35 ] .



    مسألة : استدل لمذهب مالك في كون قول الجريح : فلان قتلني لوثا بهذه القصة ; لأن القتيل لما حيي سئل عمن قتله فقال : قتلني فلان ، فكان ذلك مقبولا منه ; لأنه لا يخبر حينئذ إلا بالحق ، ولا يتهم والحالة هذه ، ورجحوا ذلك بحديث أنس : أن يهوديا قتل جارية على أوضاح لها ، فرضخ رأسها بين حجرين فقيل : من فعل بك هذا ؟ أفلان ؟ أفلان ؟ حتى ذكر اليهودي ، فأومأت برأسها ، فأخذ اليهودي ، فلم يزل به حتى اعترف ، فأمر رسول الله صلى الله عليه وسلم أن يرد رأسه بين حجرين وعند مالك : إذا كان لوثا حلف أولياء القتيل قسامة ، وخالف الجمهور في ذلك ولم يجعلوا قول القتيل في



    [ ص: 304 ] ذلك لوثا .







    أُختي الكريمة : ميدوزة الأورليا



    أسأل الله يحفظك ويرعاك ويسدد على طريق الخير خطاك إن صدق الخبر فليس بجديد والخالق جل في عُلاه أمره إن اراد شيئا أن يقول له كن فيكون ولنا في سورة البقرة الحكمة والموعضه كيف أن الله أحيا بها ميتاً وعجبي ممن إندهشوا من الخبر وعلقوا بسخرية ألم تكن البقرة آية من آيات الله أجزم بأن أهل المعرفة والعلم سوف يكون لهم رد شافي وكافي .



    للأمانه الخبر جعلني أتوجه لتفسير إبن كثير فوراً .



    بارك الله فيك أُختي


    جزاك الله خير أخي البليبل .. على التوضيح ..
    بالنسبة لي لم أنظر إلى الموضوع إلا نظرة مقارنة .
    ذلك السائل الحيوي النسيجي المعروف بالدم .
    له خصائص .
    أولا من حيث المجاميع المتعارف عليها علمياً وراثياً
    A B AB O
    ولكل مجموعة مجموعه بروتينية خاصة بها .
    بالإضافه لعامل Rh .
    فهل توافق مجاميع دم الأبقار مجاميع دم الإنسان وانتجيناتها ؟
    وهل تتوافق بلازما الدم فيهما ؟
    وهل نؤثر الهرمونات الموجودة في بلازما دم الأبقار والمحموله مع دم الإنسان على وظائف جسم الإنسان وأجهزته الحيوية .
    وهل نفس تركيب خلايا الدم الحمراء في الإنسان والأبقار لها نفس العمر الإفتراضي 120 يوم تقريباً؟
    وهل لها نفس سعه النقل العضوي للمواد ؟
    وهل خلايا الدم البيضاء تحمل نفس الأنواع فيهما ؟

    أسئلتي كانت من منظوري العلمي .

    أما الدم فهو خلق بحد ذاته ..
    سبحانك ربنا ما أعظمك ..
    نور الله عليك وزادك علماً وفقهاً .
    ......................

    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعيبارك الله فيك وحفظك ورعاك أبوفهدنقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •