أخذتها بيدي اليمنى وخبأتها بمعطف الشكر والامتنان لك،
وذلك الرجل
لم أرَ منه سوى شيْب التجارب
يضفي على السطور بريقًا من نور ،
أما الأنين فهاتِه لأناصفك فيه، أو ربما كله لأعجنه بما عندي
ونتقاسمه في ليلة فَرَج بعد سجدة في عميق الليل بنية القيام
في شهر الفضل، وأي فضل أيا مُعنّى ؟!
خُذيها
هي لكِ وحدَكِ
دثِّريها واسأليها
أي سِرٍّ تحمِلَهُ ؟!! ..
وأنيني أنينُ حنين
لن تجودَ بهِ دعواتُ الدهر بأكمَله ..!!
والفَضل نِسيانٌ
كيف نؤتى هذا الفَضل؟!!
التعديل الأخير تم بواسطة المعنّى ; 12 -08- 2011 الساعة 03:25 AM