العم أبو زهير والأخ عقش ..
قامتين لهما وزنهما في أمور التراث فإن اختلافكما وليس (خلافكما)
يخرج لنا بهذا النتاج التراثي الرائع فمرحبا به .. وأهلا وسهلا
يعلم الله لا نريد إلا صفو المودة بين الجميع ولا نحب أن نخسر أحدا ..
إختلفوا أكثر إذا كان للإختلاف هذا الجمال والنتاج الأدبي الخاص بنا وتراث أجدادنا
أدام الله المحبة بين الجميع ؛