نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي
مَا ادَرِي الْزَّمَان جِيْتَه خَطّا وَلَا الْزَّمَن نَفْسِه خَطّا


الْلِي اكِيْد ان الْتَّعَب لآسَرّت مَاشِي فِي السَّلِيـم