معلمون لا يعرفون قراءة القرآن والحساب والإملاء يؤسسون طلاب الإبتدائية

مرحبا أختي ( ريحانة )
أرى إن سنوات الدراسة الطويلة على مدى المراحل التعليمية خصوصا المرحلة الجامعية
كفيلة بأذن لله في إكساب ذلك المتخرج العديد من العلوم والمعارف المختلفة خصوصا
في مجال تخصصه ، قد تبقى المشكلة في تلك الخبرة والقدرة على طرق التدريس وإيصال
المعلومة ومن المؤكد إن هذه الأمور ستكتسب مع مرور الوقت فالمعلم مثل الطبيب في كل يوم
يطور من قدراته وينمي من مداركه ومفاهيمه .
بكل صراحة المشكلة في التعليم لدينا تتمثل في نظرة بعض المعلمين للتعليم كونه مجرد مهنة ووظيفة
من غير الشعور إنها رسالة ينبغي أن يكون فيها المعلم القدوة الحسنة والأسوة الصالحة من خلال تعامله
ورقي فكره ومن خلال تطويير الذات بالمعلومة والاطلاع ومن خلال مواكبة التطور في تقنيات التعليم
ومن خلال معرفة الطرق المناسبة لإيصال المعلومة بأسهل الطرق وأسرعها .
يبقى الدور مشترك بين الوزارة من خلال الدورات التدريبية ومن خلال المعلم في تطويير ذاته .

تحياتي وتقديري

[ريحااانة]

مرحبا أختي ( ريحانة )
أرى إن سنوات الدراسة الطويلة على مدى المراحل التعليمية خصوصا المرحلة الجامعية
كفيلة بأذن لله في إكساب ذلك المتخرج العديد من العلوم والمعارف المختلفة خصوصا
في مجال تخصصه ، قد تبقى المشكلة في تلك الخبرة والقدرة على طرق التدريس وإيصال
المعلومة ومن المؤكد إن هذه الأمور ستكتسب مع مرور الوقت فالمعلم مثل الطبيب في كل يوم
يطور من قدراته وينمي من مداركه ومفاهيمه .
بكل صراحة المشكلة في التعليم لدينا تتمثل في نظرة بعض المعلمين للتعليم كونه مجرد مهنة ووظيفة
من غير الشعور إنها رسالة ينبغي أن يكون فيها المعلم القدوة الحسنة والأسوة الصالحة من خلال تعامله
ورقي فكره ومن خلال تطويير الذات بالمعلومة والاطلاع ومن خلال مواكبة التطور في تقنيات التعليم
ومن خلال معرفة الطرق المناسبة لإيصال المعلومة بأسهل الطرق وأسرعها .
يبقى الدور مشترك بين الوزارة من خلال الدورات التدريبية ومن خلال المعلم في تطويير ذاته .
تحياتي وتقديري

شكرا من القلب لمرورك الرائع..