معلمون لا يعرفون قراءة القرآن والحساب والإملاء يؤسسون طلاب الإبتدائية

[ريحااانة]

يارجال خلها على الله..!! وش نسوي فيهم..!! بلشتنا فيهم الوزارة..!! عجزنا عنهم..!! ماورد من عبارات هي إجابات لأسئلة يلوكها المجتمع السعودي حول أسباب تعيين خريجي كليات وجامعات داخل المدارس الإبتدائية وغيرها لايعرفون القراءة والإملاء بل حتى إتقان القرآن الكريم والحساب وهو ما جعل أولياء الأمور في المدارس الإبتدائية يضربون أخماسا بأسداس حول تجاهل وزارة التربية والتعليم لهذا الخلل الخطير الذي أوصل الطلاب للتخرج من الإبتدائية دون أدنى درجات الإتقان اللغوي والرياضي والنحوي..!!

علاوة على ذلك أبتليت مدارس الإبتدائي بالمملكة بخريجين جدد لايتقنون مهارات التدريس ولم يسبق لهم التدريب على تدريس تلك الفئة فأصبح الدرس خاليا من الشرح والعبارة المستمرة دوما ( يالله اكتبوا اللي بالكتاب)..!!

مسئولو التربية وخاصة من لهم علاقة بالميدان يعرفون المشكلة ويدركون خطرها وهم أدرى بأن أولئك المعلمين هم أبعد بكثير من ان يكونوا رأس حربة في نجاح القاعدة التعليمية لفلذات الأكباد لكنهم يخافون مواجهة الواقع تحت عنوان ( خلهم يسترزقون) والنتيجة جامعات تتيح لهؤلاء التخرج دون إتقان ووزارة تقبل بوجودهم ليعيدوا التعليم للعصور الحجرية مع استثاءات فليلة للناجحين والمتقنين لكن الواقع يثبت أن المفلسين هم الغالب ..!!

مرحبا أختي ( ريحانة )
أرى إن سنوات الدراسة الطويلة على مدى المراحل التعليمية خصوصا المرحلة الجامعية
كفيلة بأذن لله في إكساب ذلك المتخرج العديد من العلوم والمعارف المختلفة خصوصا
في مجال تخصصه ، قد تبقى المشكلة في تلك الخبرة والقدرة على طرق التدريس وإيصال
المعلومة ومن المؤكد إن هذه الأمور ستكتسب مع مرور الوقت فالمعلم مثل الطبيب في كل يوم
يطور من قدراته وينمي من مداركه ومفاهيمه .
بكل صراحة المشكلة في التعليم لدينا تتمثل في نظرة بعض المعلمين للتعليم كونه مجرد مهنة ووظيفة
من غير الشعور إنها رسالة ينبغي أن يكون فيها المعلم القدوة الحسنة والأسوة الصالحة من خلال تعامله
ورقي فكره ومن خلال تطويير الذات بالمعلومة والاطلاع ومن خلال مواكبة التطور في تقنيات التعليم
ومن خلال معرفة الطرق المناسبة لإيصال المعلومة بأسهل الطرق وأسرعها .
يبقى الدور مشترك بين الوزارة من خلال الدورات التدريبية ومن خلال المعلم في تطويير ذاته .

تحياتي وتقديري

[ريحااانة]

مرحبا أختي ( ريحانة )
أرى إن سنوات الدراسة الطويلة على مدى المراحل التعليمية خصوصا المرحلة الجامعية
كفيلة بأذن لله في إكساب ذلك المتخرج العديد من العلوم والمعارف المختلفة خصوصا
في مجال تخصصه ، قد تبقى المشكلة في تلك الخبرة والقدرة على طرق التدريس وإيصال
المعلومة ومن المؤكد إن هذه الأمور ستكتسب مع مرور الوقت فالمعلم مثل الطبيب في كل يوم
يطور من قدراته وينمي من مداركه ومفاهيمه .
بكل صراحة المشكلة في التعليم لدينا تتمثل في نظرة بعض المعلمين للتعليم كونه مجرد مهنة ووظيفة
من غير الشعور إنها رسالة ينبغي أن يكون فيها المعلم القدوة الحسنة والأسوة الصالحة من خلال تعامله
ورقي فكره ومن خلال تطويير الذات بالمعلومة والاطلاع ومن خلال مواكبة التطور في تقنيات التعليم
ومن خلال معرفة الطرق المناسبة لإيصال المعلومة بأسهل الطرق وأسرعها .
يبقى الدور مشترك بين الوزارة من خلال الدورات التدريبية ومن خلال المعلم في تطويير ذاته .
تحياتي وتقديري

شكرا من القلب لمرورك الرائع..

[رذاذ القلعة]

والله اعرف 2 معلمين في مدارس ابتدائية ما يعرفون يقرأون صح

ولا يعرفون يكتبون كل كتاباتهم مليئة بالاخطاء الاملائية

لو يحولون المعلمين اللي كذا الى وظائف ادارية افضل

[السحر الحلال]

أختي الكريمة :

الحال من بعضه فبعض المديرات لا يعرفن أسس مادة الإملاء فقد قرأت خطابات وبها من الأخطاء الإملائية ما الله بها عليم أقسم بالله أن يزيد دغريري طالب في الصف الثاني يكتب أفضل منها .
لكن أختي ما هي الحلول في نظرك عقد دورات للمعلمين والمعلمات .