اعدت الي الحياة من جديد...لم تعد قضايا المسلمين لها وقع السيف في الخاصرة فتعودنا على بكاء الاطفال وانين الشيوخ وصياح الارامل حتى صرنا عندما نكتب اي موضوع في هذا
لا تجد الردود الغيوورة ولا التفاعل المطلوب بل كلمات بسيطة يقولها المار مستعجلا والأغرب من ذلك مايأتيك بعبارة (شكرا لتذكيرنا بفلسطين او العراق او افغانستان او الصومال.....الخ) هل حقا يجب نسيان مثل
هذه القضايا؟
شكرا الشريف ابوطالب