بطل هالولد رجعني ثلاث مرات أقرأ له
من جمال وصفه و ترتيبه ، أحد يوافينا وين نتابع كتابات
جابر محمد لنكون له من الشاكرين
بطل هالولد رجعني ثلاث مرات أقرأ له
من جمال وصفه و ترتيبه ، أحد يوافينا وين نتابع كتابات
جابر محمد لنكون له من الشاكرين
هنا تجدون أ. جابر محمد مدخلي
المتميز في القصة ، والروايات ، والمقالات ، والقصائد ......
http://madkhli.com/cv/cv.html
أديبٌ من العيار الثقيل
قرأنا ليالٍ طوال. رضعنا كثيراً من ألبان الثقافة، وأنواعاً من كتب الإنسانية العظمى. فينا وجد الطفل مكتبةً مكتملةً في ثديّ أمه. وستر عراء طفولته بأوراق الوعي المغروسة في الأرض منذ الأزل. كبار حرثوا صدرونا بعلومٍ قروية، وأحاديث كروية تعلّمنا حقوق الأرض علينا، وأضواء العابرين بنا. جازان تعي جيداً أنها جازان، وأبناءها يعرفون جيداً أنها كذلك.
لله درك ياجازان ولله درك يا جابر ولله درك أيتها الأديبة سيرين
جازان تعي جيداً أنها جازان
في البداية ، نتعلم كيف نلقي النصائح مثلما نلقي الأحجار، فنكسر الرءوس أو تنكسر النصيحة!
فإذا رزقنا بشيء من العلم والحكمة مع الإخلاص ، تتحول النصيحة إلى عجينة لينة
تصب في قالب أنيق فيأخذها المنصوح شاكرا ويوقد عليها نار التقوى فيخرج لنا حلوى لذيذة بإذن الله .
وعندها إن لم يقبل المنصوح قالب العجين .. فما على الرسول إلا البلاغ المبين .!