لونك المفضل

المنتديات الثقافية - Powered by vBulletin
 

النتائج 1 إلى 20 من 174

الموضوع: مفتاح العقول .. وترجمان الحضارات

العرض المتطور

  1. #1
    Status
    غير متصل

    الصورة الرمزية ميدوزة الأورليا

    المنتديات الادبية

    جوهرة المنتدى
    تاريخ التسجيل
    02 2011
    المشاركات
    14,489

    رد: مفتاح العقول .. وترجمان الحضارات

    سيدي بليبل الوفاء
    مفتاح العقول ، و ترجمان الحضارات
    وثبة من وثبات التميز ،
    إنفردت به في يَّم راكد ,,,,,,,,,,
    أقول :-
    عند البوح . ككل حين تجمعنا مع الأدب مقابلات شخصية
    وحفلة تعارف ذاتية مكتسبة .
    ونجد ضالتنا بعد بُعد .
    مائدة قد تكون موؤدة أحيانا ..
    وحين كتابة
    تتشكل أمامي فاكهة لذيذة من الكلمات التي تم جناؤها مسبقاً
    وتساق إلى الورق ..
    تتشكل بأشكال ومواسم من العواطف المتداخلة
    حزناً وألماً وفرحاً وإنتشاء
    ومزيجٌ متداخل بين الفينة والفينة
    ............
    الأدب مبدؤه ومنتهاه كالليل والنهار
    ما يفتآ ينتهي إلا ليبدأ من جديد
    واعدٌ ويهوى التجديد .
    والكتابة تستهوي بدورها
    و هي شموخٌ يكسبها القلم ومهابة .
    ......................
    كما وصفت
    ( مفتاح العقول , وترجمان الحضارات )
    عنوانٌ أنتخيتاه أيها البليبل الكريم
    أوردت فيه فائدة جمَة ومعاني عذبة
    وكلماتٌ زائنات .
    ...............
    أوجزت وأسهبت
    ولهفي على عيش بالأدب الجاهلي
    أقتات منه وأستلذ فيه
    بكل بيت وكل كلمة وكل معنى
    وإن لُهفت في القراءة فيه
    لا تفتأ عواصف النسيان تتولاني
    لهفي على على علم البديع
    وعلى علم المعاني . وقصرت في البيان .
    الأدب في الجاهلية تحدي ليس بالإمكان اليوم
    الخفة عنه الخفة
    لثقل الحاجة إليه وإن تعمدته في ما يخصني .
    و الكل يميل إلى سهولة الألفاظ في عصرنا
    تجاوزنا كل مراحل الإبداع ولم نجتازها .
    مثال :-
    أرى المعاناة في فهم العربية الفصحى
    حتى في فهم معاني القرآن .
    ولإلتثاثنا بالعالم تمازجت اللغة .
    التعمق فيه الكتابة الأدبية
    تجريدٌ بعد أن كان استقراء
    واستقراء في حين تجريد
    ولا زلت في ألف باء ( كتابة خاطرة )
    ..........
    بارك الله فيك بليبلنا
    وإلى السموق والرقيَّ بإذن الله ..
    ( ميدوزة )

    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعيبارك الله فيك وحفظك ورعاك أبوفهدنقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

  2. #2
    Status
    غير متصل

    الصورة الرمزية البليبل
    شخصية مهمة
    تاريخ التسجيل
    04 2011
    الدولة
    مملكة الأوفياء
    المشاركات
    6,380

    رد: مفتاح العقول .. وترجمان الحضارات

    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ميدوزة الأورليا مشاهدة المشاركة
    إحترامي لك أسطول العطاء بليبل المنتدى
    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ميدوزة الأورليا مشاهدة المشاركة

    عمت الفائدة

    وأرى سفن الأدباء مواخر في مفتاح العقول وترجمان الحضارات



    بارك الله فيك .

    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي


    مرحباً بجوهرة الأدب

    أُختاه من ينكر أو يتجاهل الأقلام في صامطة وخاصة تلك الأقلام العذبة التي تروي كل متعطش للكلمة في جميع أقسام المنتديات الأدبية سوف يكون جاحد .

    إن ما يحزنني حقاً أن هناك أسماء رائعة لم أعد أرى لها تواجد ولكنها نقشت لنا الجمال

    وظلت حاضرة رغم غيابها , شكراً أيتها النقية , حفظك المولى ورعاك .



    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ميدوزة الأورليا مشاهدة المشاركة
    أخي بليبل الوفاء

    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ميدوزة الأورليا مشاهدة المشاركة

    مفتاح العقول ، و ترجمان الحضارات

    وثبة من وثبات التميز ،

    إنفردت به في يَّم راكد ,,,,,,,,,,
    أقول :-
    عند البوح . ككل حين تجمعنا مع الأدب مقابلات شخصية
    وحفلة تعارف ذاتية مكتسبة .
    ونجد ضالتنا بعد بُعد .
    مائدة قد تكون موؤدة أحيانا ..
    وحين كتابة
    تتشكل أمامي فاكهة لذيذة من الكلمات التي تم جناؤها مسبقاً
    وتساق إلى الورق ..
    تتشكل بأشكال ومواسم من العواطف المتداخلة
    حزناً وألماً وفرحاً وإنتشاء
    ومزيجٌ متداخل بين الفينة والفينة
    ............
    الأدب مبدؤه ومنتهاه كالليل والنهار
    ما يفتآ ينتهي إلا ليبدأ من جديد
    واعدٌ ويهوى التجديد .
    والكتابة تستهوي بدورها
    و هي شموخٌ يكسبها القلم ومهابة .
    ......................
    كما وصفت
    ( مفتاح العقول , وترجمان الحضارات )
    عنوانٌ أنتخيتاه أيها البليبل الكريم
    أوردت فيه فائدة جمَة ومعاني عذبة
    وكلماتٌ زائنات .
    ...............
    أوجزت وأسهبت
    ولهفي على عيش بالأدب الجاهلي
    أقتات منه وأستلذ فيه
    بكل بيت وكل كلمة وكل معنى
    وإن لُهفت في القراءة فيه
    لا تفتأ عواصف النسيان تتولاني
    لهفي على على علم البديع
    وعلى علم المعاني . وقصرت في البيان .
    الأدب في الجاهلية تحدي ليس بالإمكان اليوم
    الخفة عنه الخفة
    لثقل الحاجة إليه وإن تعمدته في ما يخصني .
    و الكل يميل إلى سهولة الألفاظ في عصرنا
    تجاوزنا كل مراحل الإبداع ولم نجتازها .
    مثال :-
    أرى المعاناة في فهم العربية الفصحى
    حتى في فهم معاني القرآن .
    ولإلتثاثنا بالعالم تمازجت اللغة .
    التعمق فيه الكتابة الأدبية
    تجريدٌ بعد أن كان استقراء
    واستقراء في حين تجريد
    ولا زلت في ألف باء ( كتابة خاطرة )
    ..........
    بارك الله فيك بليبلنا
    وإلى السموق والرقيَّ بإذن الله ..
    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ميدوزة الأورليا مشاهدة المشاركة

    ( ميدوزة )





    حسناً يا أختي الكريمة رغم أني مازلت أطمع في المزيد لثقتي بما تملكين من موهبة

    أشرتي لنقطة مهمة , وهي المعاناة في فهم اللغة العربية الفصحى

    حتى في فهم معاني القرآن وهذا الذي جعلني أطرح مجموعتين من المراجع
    لعلها تفيد المتابع إن أراد تحميلها وهي من مصدر علمي موثوق
    وأعتقد أن الأدباء هنا يوافقوني ذلك على أهميتها .
    عفواً ياصديقة النياد بالنسبة لي مدونتك مرجع أدبي للبحث عن لكلمة
    وجمال المعنى وثقي بأني لست أبالغ فالمتابع لصفحات ميدوزية قد يجهل بعض معاني الفصحى ومتى كان مهتماً سوف يبدأ البحث عن هذه الكلمة ومعناها .

    في البداية ، نتعلم كيف نلقي النصائح مثلما نلقي الأحجار، فنكسر الرءوس أو تنكسر النصيحة!
    فإذا رزقنا بشيء من العلم والحكمة مع الإخلاص ، تتحول النصيحة إلى عجينة لينة
    تصب في قالب أنيق فيأخذها المنصوح شاكرا ويوقد عليها نار التقوى فيخرج لنا حلوى لذيذة بإذن الله .
    وعندها إن لم يقبل المنصوح قالب العجين .. فما على الرسول إلا البلاغ المبين .!


  3. #3
    Status
    غير متصل

    الصورة الرمزية طائر من الشرق
    شخصية مهمة
    تاريخ التسجيل
    11 2009
    المشاركات
    1,546

    رد: مفتاح العقول .. وترجمان الحضارات

    بسم الله الرحمن الرحيم


    إن للأدب جمال لا يعدله جمال فهو يناجي شجون النفس وأهوائها ويطلق العنان للفكر فلا تحده قيود ولا تردعه حواجز


    يتفيأ ظلاله العاني فتهيم روحه ويطيب جرحه ويستحلب منُّه ويذوق سلواه


    هو روضة غناء ينشدها الأدباء فينبهرون بجماله وينساقون زرافات ووحدانا خلف حدائه فلا ينتهي أربه ولا يجف معينه


    يغترفون من سلسبيله كلٌّ حسب مقدرته وطاقته


    ثماره مدلاة ورياضه مزهرة وقصوره عامرة أنواره ملونة وأسيجته مزركشة يجتذبك مدّه وتقاوم في لذة جزره


    يدغدغ فيك الشعور ويرميك في أعماق البحور وينثرك بين الخدور بين ربات الحسن من الحُور


    عالم تتشاكس فيه المشاعر وتتشاكل فيه الأمنيات


    يجيده قلة وينتسب إليه الكثير ورغم ذلك صيده وفير للمبصر والضرير


    أطنابه مضروبة في أعماق الشعور وخيامه تستقبل كل فينة كثير


    من أخذه بحقه نجا ومن غاص في بحوره بلا دليل تحدَّر للردى


    محسِّناته كاللآلئ من اقتصد في صرفها غني ومن بالغ في استعمالها فني


    فالأوائل أجادوه والأواخر أبادوه


    نكتفي بهذا القدر وسأعرض تجربتي مع الشعر في المرة القادمة إن شاء الله



    شكرا البليبل من أعماق النفس ومن عبق الأنفاس


    فأنت تسمو بالمكان والمكان يعشقك

  4. #4
    Status
    غير متصل

    الصورة الرمزية البليبل
    شخصية مهمة
    تاريخ التسجيل
    04 2011
    الدولة
    مملكة الأوفياء
    المشاركات
    6,380

    رد: مفتاح العقول .. وترجمان الحضارات

    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة طائر من الشرق مشاهدة المشاركة
    بسم الله الرحمن الرحيم



    إن للأدب جمال لا يعدله جمال فهو يناجي شجون النفس وأهوائها ويطلق العنان للفكر فلا تحده قيود ولا تردعه حواجز
    يتفيأ ظلاله العاني فتهيم روحه ويطيب جرحه ويستحلب منُّه ويذوق سلواه
    هو روضة غناء ينشدها الأدباء فينبهرون بجماله وينساقون زرافات ووحدانا خلف حدائه فلا ينتهي أربه ولا يجف معينه
    يغترفون من سلسبيله كلٌّ حسب مقدرته وطاقته

    ثماره مدلاة ورياضه مزهرة وقصوره عامرة أنواره ملونة وأسيجته مزركشة يجتذبك مدّه وتقاوم في لذة جزره
    يدغدغ فيك الشعور ويرميك في أعماق البحور وينثرك بين الخدور بين ربات الحسن من الحُور

    عالم تتشاكس فيه المشاعر وتتشاكل فيه الأمنيات

    يجيده قلة وينتسب إليه الكثير ورغم ذلك صيده وفير للمبصر والضرير

    أطنابه مضروبة في أعماق الشعور وخيامه تستقبل كل فينة كثير

    من أخذه بحقه نجا ومن غاص في بحوره بلا دليل تحدَّر للردى

    محسِّناته كاللآلئ من اقتصد في صرفها غني ومن بالغ في استعمالها فني

    فالأوائل أجادوه والأواخر أبادوه


    نكتفي بهذا القدر وسأعرض تجربتي مع الشعر في المرة القادمة إن شاء الله



    شكرا البليبل من أعماق النفس ومن عبق الأنفاس



    فأنت تسمو بالمكان والمكان يعشقك




    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

    أي عزف لامس القلوب هنا
    لحن من صميم الأعماق عُزف على أوتار الحب الأدبي
    إرتقت معه المشاعر بعذب الكلام نحو الضياء
    ترنم قلم طائر من الشرقِ نحو خلجات مشاعرنا...فطاب لنا معها بهجة التحليق
    طائر الأدب كم أنا سعيد بتواجدك ودرر الكلمة العذبة التي سطرتها
    والله سعيد بحق , كم أنت رائع يارجل .
    حديثك عن الأدب حلق بنا في سماء الجمال وليس سوا الجمال
    وهذا الظن بك وبكل من تواجد هنا , وسوف أنتظر تجربتك الشعرية بفارغ الصبر
    شكراً بحجم الشكر وأكثر أيها الطائر .. دمت ساكباً لكؤوس الإحساس نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي
    في البداية ، نتعلم كيف نلقي النصائح مثلما نلقي الأحجار، فنكسر الرءوس أو تنكسر النصيحة!
    فإذا رزقنا بشيء من العلم والحكمة مع الإخلاص ، تتحول النصيحة إلى عجينة لينة
    تصب في قالب أنيق فيأخذها المنصوح شاكرا ويوقد عليها نار التقوى فيخرج لنا حلوى لذيذة بإذن الله .
    وعندها إن لم يقبل المنصوح قالب العجين .. فما على الرسول إلا البلاغ المبين .!


ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •