هون عليك ياصديقي " فأي باطل أتت به المؤلفه !!!
فالشيخ قد أعترف أنه فعلاً قد أقتبس من كتابها وقد "أشار إلى أنه دخل في قضايا قصاص لأناس قُتل أبناؤهم عمداً بالرصاص، فلما ذكّرناهم بآيات العفو والصفح سالت دموعهم، وعفوا عن القاتل لوجه الله، فكيف بصحف منشَّرة وأفكار مسطَّرة تداولها البشر؟
فليس هناك من لايخطيء "
ولايجب القدح المفرط فيه فربما كان التعاون رفيق دربهما ولكن لاندري عن تعرجات الطريق "
لكني ألوم الشيخ عائض أنه لم يستأذن منها حين أخذ من كتابها " وليته أصلح الأمر صلحاً دون إنتظار القضاء "
والعقوبه عادله ومستحقه "
مانقول غير هدى الله الجميع " ولايجوز استغلال هفوات البشر لنيل منهم "
فلنحسن الظن ونترك الآخرين ونستر عيوبهم "