القات نتفق عليه أنه مدمر للصحة وللمال وللوقت
ولا خلاف في ذلك
إيجاد الحلول ونصح الناس لتركه والابتعاد عنه لم يجد نفعا بل نلاحظ تزايد المقبلين عليه
قضيتنا هنا ذهاب ما لا يقل عن خمسة آلاف شخص يوميا والعودة بعد ساعات
من أجل التخزينة .
من هنا دعونا ننطلق في التفكير والبحث عن المخرج . . .
أنا أقول أن هذا المبلغ المالي الضخم مهدر في القات إذا استمر منعه
سواء كانوا في اليمن أم في السعودية
كما هو حاصل منذ 40 سنة