صديقة النياد.. جوهرة الأدب
الظن بك خير يا أُختاه ولا نزكي أحد على اللهإنها من ضمن كوكبة في هذا المنبر ولكنها إستحقت أن تكون جوهرة
تأدبت مع الله لأنه جل في عُلاه ليس كمثله أحد تعالى وتبارك وتقدس في علاه
ولك أن تجد ذلك الأدب في طرحها السامي بسمو أخلاقها .
تأدبت وعرفت نفسها من أي الأنفس هي ؟!
فمن كان مع الله مُهذب فهو مع الناس كذلك ..!
وهذا مايشهد به كل من يقرأ لها
تجدها تسمو بالمرابع لتكون روضاً من رياض الجمال المخضر
بحضورها هلت سحابات الجمال ودق الصفاء
وتركت على صفحات القلوب أرقاماً للحياة
منهج لايشكل حروفه إلا من كان من أرباب الإخاء النقي التقي
والذي يسعى لأن تستبصر الأعين كل أحد على قمة من قمم السيادة والريادة
هنا حين يكون الأمر مزيد فضل
ينشأ صدق الإخاء على قمم تعلو ولا يعلى عليها