مَنْ أخلصَ للهِ النية واستعانَ بربهِ على الوجهِ إذا تمَّ
علــَّـمه اللهُ جلَّ وعلا وساقَ إليهِ العلمَ ماءً زلالاً
ومَنْ ( والعياذ بالله ) ساءت نيته أو اعتمد على قلم ٍومحبرةٍ
وصحيفةٍ ومدادٍ وزيدٍ وعمر وشريط ٍوشيخ ٍاعتمادًا كليًا
وأغفل جانبَ الإعتماد على اللهِ لم يَهب مَنْ العلم
إلا بقدر ما يُريده الله جل وعلا.
أبا فيصل الظن بك خير يا أخي بارك الله فيك
إسمح لي بهذه الشطحة لتطليف الأجواء
لسماع القصيدة اغمز هنا