أخي العزيز واستاذي الفاضل ..
معاذ الله أن أرمي أحد بعينيه بالنفاق ولا علم لي بسريرته ولم أسمع له جهر ا بالنفاق..
ثم يا سيدي الفاضل ..المتتبع للشيخ العريفي يجده محبا للقرآن حافظا له ..وداعيا به للإسلام..
فأين الخطوط التي اجتازها ..؟؟!!
القرآن قدسيته إلاهيه وهو مما نتقرب به الى الله ..له عظمته الدائمة والعالية..
حبنا للأشخاص لحبهم لله ولرسوله وللقرآن ..
تحياتي