ابو نوف
اداري قدير له احترامة يمتاز بوجهه نظره
ولباقتة مع الجميع
التقينا اكثر من مره فوجدتة بشوش وخلوق
اتمنى له التوفيق
والسعادة مدى الحياة
بوركت ابافييه
|
 |
ابو نوف
اداري قدير له احترامة يمتاز بوجهه نظره
ولباقتة مع الجميع
التقينا اكثر من مره فوجدتة بشوش وخلوق
اتمنى له التوفيق
والسعادة مدى الحياة
بوركت ابافييه
أبو نوف
وسيط معتدل ، وله من أسمه نصيب
مرسلا نفسه على سجيتها ، تقرأ فيه المحاور اللبق
والمفكر الفطن ، والأديب العذب ، جمع الكثير من فنون العطاء
ومواسم الوفاء ، حتى أمسى كنجمة المساء لا تكتمل سماء صامطة
إلا بحضوره ، يدور في كل الزوايا بخفة ظل وروح مرحه ، تقدم مالديها بكل رضى
هو مزيج من كل شئ ، لذا كسب التقدير وأخوة الجميع
عيوبه :
كثرة انقطاعة ــ (مثلي!) ــ في هذه الفترة بالذات ونلتمس له سبعين عذراً!
وفقك الله أبو نوف
وحقق أمانيك 0
وحين أقول ياوطني .. لا أشبع !
همس المشاعر (انوار) .. تذكرين يوماً ما وضعك القدر في مأزق28 (حرف) صدقينيالمشاركة الأصلية كتبت بواسطة أنوار
انا في مأزق الآن وكل الحروف اصبحت آآآآآآآآ لذا سـ تعذري تأتأتي
(اعتراف خاص)
الفاضلة أنوار .. في ما مضى كنتِ نسمه باردة في وجهي
حين كانت الوجوه الباقية تجرح كـ الرياح العاتية .. لن انسى وقفتك حينها وكلماتك لي
وكيف كان وقعها ربما لاتذكري ولكني لم انسى .. فـ هنيئاً لي بمثلك اختاً اعتز بها واتشرف
ختاماًكل حدائق الدنيا بما فيها من جمال هدية لروحك الطاهرة مع الشكر لكل حرف سُكِب هُنا
https://www.tvquran.com/ar/selections/category/10
(سـ يأتي يًوماً غير بعًيد واكُون في ِقافٍلة الراحَلين)ً
فًقد طُبعت الدُّنيا على كَدَر ، وما خلَت يومًا مِن الهموم
طُبِعَتْ عَلَى كَدَرٍ وَأَنْتَ تُرِيدُها ؛ صَفْوًا مِن الأقذاءِ والأكدارِ
فحالُ الدُّنيـا ، وتقلُّبُها ، ورِخَصُها ، يجعلنا نُصَحِّحُ نظَرتَنا لَها
وصدق رسولُنا - صلَّ اللهُ عليهِ وسلَّم - إذ يقول :
(( لو كانت الدُّنيا تعدِلُ عند اللهِ جَناحَ بَعوضةٍ ، ما سقى كافرًا منها شربةَ ماء ))
رواه الترمذىّ وصحَّحه الألبانىّ .
مرحباً بزهو المكان بمشرفنا النشط ومن يحلق في سماء النقاء والحب
ومن يعمل لاجل المنتدى بكل جهد وتواضع .. اهلاً ملايين ابو ماجد
لك كل الشكر والتقدير تواجدك وابداء رأيك وحٌسن ظنك بي وتعد شهادة افخر بها؛؛
https://www.tvquran.com/ar/selections/category/10
(سـ يأتي يًوماً غير بعًيد واكُون في ِقافٍلة الراحَلين)ً
فًقد طُبعت الدُّنيا على كَدَر ، وما خلَت يومًا مِن الهموم
طُبِعَتْ عَلَى كَدَرٍ وَأَنْتَ تُرِيدُها ؛ صَفْوًا مِن الأقذاءِ والأكدارِ
فحالُ الدُّنيـا ، وتقلُّبُها ، ورِخَصُها ، يجعلنا نُصَحِّحُ نظَرتَنا لَها
وصدق رسولُنا - صلَّ اللهُ عليهِ وسلَّم - إذ يقول :
(( لو كانت الدُّنيا تعدِلُ عند اللهِ جَناحَ بَعوضةٍ ، ما سقى كافرًا منها شربةَ ماء ))
رواه الترمذىّ وصحَّحه الألبانىّ .
ضوابط المشاركة
رد مع اقتباس
