أبو نوف
وسيط معتدل ، وله من أسمه نصيب
مرسلا نفسه على سجيتها ، تقرأ فيه المحاور اللبق
والمفكر الفطن ، والأديب العذب ، جمع الكثير من فنون العطاء
ومواسم الوفاء ، حتى أمسى كنجمة المساء لا تكتمل سماء صامطة
إلا بحضوره ، يدور في كل الزوايا بخفة ظل وروح مرحه ، تقدم مالديها بكل رضى
هو مزيج من كل شئ ، لذا كسب التقدير وأخوة الجميع
عيوبه :
كثرة انقطاعة ــ (مثلي!) ــ في هذه الفترة بالذات ونلتمس له سبعين عذراً!
وفقك الله أبو نوف
وحقق أمانيك 0