مساءك مُعطر بذكر الله
حاشى أن أتهمك بما أشرت إليه , وعندما قلت كونك صحفي ليس لأني أُكذبك
أو أتهمك .
ولكن إن كنت وجدت الرأي الصائب .
ماذا سوف تقدم للمجتمع من خلال قلمك لطرح هذه القضية ومناقشتها ..؟
ولا أريد منك الإجابة هنا فقط أنظر للقضية وركز على أضرارها
المترتبة عليها ... كن بخير يا أخي الكريم
في البداية ، نتعلم كيف نلقي النصائح مثلما نلقي الأحجار، فنكسر الرءوس أو تنكسر النصيحة!
فإذا رزقنا بشيء من العلم والحكمة مع الإخلاص ، تتحول النصيحة إلى عجينة لينة
تصب في قالب أنيق فيأخذها المنصوح شاكرا ويوقد عليها نار التقوى فيخرج لنا حلوى لذيذة بإذن الله .
وعندها إن لم يقبل المنصوح قالب العجين .. فما على الرسول إلا البلاغ المبين .!
وجهة نظري
يخلي سبيلها وان يوصلها الى عتبة منزل اهلها وان يستر عليها فان الله يحب الستر
ولعل بهذا العمل قد يعوض من رب العالمين بمن هي اصلح وانفع له من الاولى .... تقديري
الثقة لم تنعدم هي تحبك صدقني تحبك
وإن طلقتها فصديقي خاطب لها .
اللهم من أراد أن يفرق بينهم فأصبه ما أصابه .
نصيحتي لك أخي السحر الحلال أخبر صديقك إن يمسكها وأن يلجأ لمركز استساري
كأنّ من ينادي بطلاقها هنا ملائكة منزلون من السماء لايعصون الله ولايتعدون حدوده خافوا الله واسألوه السلامة هي أخطأت وليس من الحكمة معالجة الخطأ بخطأ أكبر هل لأن الله جعل عصمتها بيد الرجل وجعلها تحت رحمته حكمتم أن العلاج الصحيح هو أن يستغل هذه العصمة ويدوس على رقبتها اسمحوا لي هذا ليس برجل ولايستحق شرف الرجولة هذا جبان ضعيف مهزوز ذلك الذي يتنازل عن حماه بهذه السهولة وبهذا الحل الذي يبغضه الله إلى أين تلجأ إذن مادمتَ أنت أقرب الناس إليها ستذبحها وكيف تريد أن يرحمها الناس
لوكانت المرأة فاجرة لتمادت مع ذلك الشيطان وخرجت معه ولكن لجوئها إلى زوجها دليل عفتها حتى وإن أخطأت بحقه
أخي السحر الحلال لن تزداد من المشورة هنا إلا خبالاً وتشتتاً لأننا لسنا أهل اختصاص والله تعالى يقول(فاسألوا أهل الذكر إن كنتم لاتعلمون) فاسأل أهل الاختصاص بارك الله فيك وأصلح مابين صديقك وبين زوجته وحمانا الله نحن معشر النساء من كل رجل نُسب إلى الرجولة وهو لايستحقها
رويدكم .. على رسلكم
هو طلب استشارات .. وكلن قدم مايراه عين العقل
والخيار له هو ،، ولولا اختلاف الاذواق لبارت السلع
نقطه للتوصيل المعلومه ..
الرجال نوعان ..
رجل رجل ..
ورجل ذكر ..
وتأبى الاسود ورود ماءٍ اذا كان الكلاب ولغن فيه
مع احترامي لكل قلم لديه استشاره مغايره
![]()
سعدت بهذه الأراء القيمة مع أني أعارض أمر الطلاق أيا كانت الأسباب أعجبني رد بعض الشباب ويعلم الله كم هي المصيبة عظيمة فقد أوكلنا أمره إلى الله ثم إلى جهات الإختصاص .
الله لا يحرمنا منكم ولا يريكم ما رأى هذا الزوج وزوجته .
أجزم أنك غير متزوجة ياسماح
المرأة ياعزيزتي ليست ماءً يرد عليه الواردون وهذه المرأة هنا لم ترتكب الزنا
هل تعلمون مالذي يدفع نساءنا إلى الوقوع في حبائل المبتز؟ إنه النظرة القاصرة للمجتمع هذا الذي يريد أن ينتقم وحسب وليس أن يصلح
امرأة أخطأت بنشر صورها ثم ندمت واعترفت هل أجعلها تدفع ثمن صحوتها خسارة كل شيء ؟ بيتها وزوجها وأبناءها
إننا هنا لانختلف كثيراً عن الماسونية في أحد عصورها عندما كانت تعاقب المرأة (الرخيصة) بضربها على ناصيتها حتى تفقد عقلها ثم تُرمى كمالوكانت بهيمة يلقى إليها بفضلات الأكل ختى تموت ميتتة الكلاب والعياذ بالله
هل هذا هو نهج الإسلام؟
طلقها طلقها طلقها ولم تسألوا أنفسكم ماهي تبعات هذا الطلاق وما إذا كانت تستحقه أم لا؟
البنت عندما ترتكب خطأً تتمادى فيه خوفاً أن يعلم والدها فيذبحها فتسلم رقبتها للخائن الأعظم حتى يفعل بها ماكان من الممكن درؤه لو أنها أحست بالأمان وصارحت والدها منذ البداية
وكذلك الزوجة
يا إخوان لا أحد معصوم من الخطأ(من يهده الله فهو المهتدِ ومن يضلل فلن تجد له ولياً مرشداً)
اسألوا الله الهداية ولاتظنوا أنكم موفقون ب(شطارتكم) وجهدكم حتى تقسوا على المذنبين بهذا الشكل.
تلك الزوجة الخائنة
خانت الزوج وخانت الولد وخانت العشرة والعيش والملح
لا حول ولا قوة الا بالله
عليه ان يبحث عن بنت الحلال التي تصون بيته وولده
تقبل مروري
ماشي توقيع لين يرجعون الحبايب
لـ هنا
😍😍😍
لم يخلق الله البشر بنفس الفكر أو المشاعر أو القلوب .
وليس للجميع نفس الرؤيا .
وليست كل البيوت لها نفس الظروف .
هنا
اختلفت المشورات لاختلاف الشخصيات وهذه ظاهرة طبيعية .
لا يعاب على طائفة رأيها .
يبقى اتخاذ القرار بيد الرجل صاحب القضية .
ولنضع حادثة الإفك كدرس نستقي منه الآتي :
رغم البون الشاسع بين الطاهرة أم المؤمنين
والأخت المقرة بذنبها . الهادمة صرحها المدمرة جنتها .
المؤكد سيقال لا وجه للمقارنة..
نعم
لكن فقط نستل بعض الدروس .
وصل خبر للرسول صلى الله عليه وسلم
أنه قد أشيع أن زوجته وقعت بأمر .
غم عليه الأمر .
اضطر حين تأخر الوحي للاستشارة .
إذا ...لم يخطئ الرجل حين استشار صديقه.
ولا يعد ذلك من المجاهرة .
ثم
لاختلاف البشر اختار الرسول علي بن ابي طالب و أسامة ابن زيد .
من رديهما يتضح اختلاف الشخصيات .
أسامة رجح كذب الزعم وبراءة السيدة .
فأشار على الرسول ببقائها معه .
علي ابن أبي طالب نظر للموقف من زاوية أخرى
النساء غيرها كثير أي لاأهميه للأمر ودع أمرها لله إن فعلت أولم تفعل لكن ...
تدارك المشورة ب استحضار العقل ف المستشار مؤتمن .
فقال اسأل جاريتها ..
بمعنى ادرس سلوكها الغائب عنك في بيتها .
بمعنى : لا نتيجة بدون سبب.
هذا رأي علي حين استشير في الشك !
نصح الرسول بالفراق !
وهذا هنا يقين .!
فمن أشار بالطلاق لم يحيد عن جادة الصواب ..!
فلماذا يسفه رأيهم ؟!
رغم أني لا أميل له رفقا بالصغار .!
وهنا أقول : لكل من أشار هنا برأي .
الرجل حار في دويهية أصابته .
فزع لأخ رأه موطن سر يريد مشورته .
صديقه أراد الاستزادة على عقله بعقول وعلى رأيه ب أراء .
لذلك ليتذكر كل من كتب أنه مؤمن على ما يشير به .
فما يؤمل ممن يشير ألا يدفع الرجل ليفعل ما يراه هو .
بل تطرح أمامه السلبيات والايجابيات والدوافع التي قد تكون السبب والنتائج وهو يقرر ما يجده قريب لنفسه .
ثم .
السيدة عائشة لم تدعُ على علي
ف لماذا تدعو يا أرستقراطي ؟!
ثم على من ستقع دعوتك ؟!
على المرأة التي تسببت في هدم بيتها بجهلها .
فلا مبرر وإن التمسنا لأجل الأطفال الرفق !
فالحرة ..لا تبيع شرفها تحت أي مبرر ..نسأل الله الستر لها ولجميع المسلمين .
أما عن الثقة ف
قد انعدمت لو كان ب الرجل ذرة عقل .
والحب !!
أقول أي حب ؟!
لا تغرر بالرجل يا رجل !
لو كان لبان وظهر .!
أم كان هذا الحب ينتظر هذه الكارثة ؟!
بل اخبر صديقك يا سحر أن يستخير
وإن استطاع متابعتها ك شخص منزوع الصلاحيات لأبنائه مع تشديد الرقابة ..
وإلا تسريح بإحسان .
أما أن نغره بأن يمنحها ثقة وحب ويسلم لها أمانته فلا يجوز أن نشير بذلك .
فقد فعلت بنفسها مالا يمكن دمحه .
ثم مقولتك :
هنا أغبياء
ف قد جانبت أدب الحوار .
لكل حرية الرأي.
ملاحظة :
"اللاعن والملعون في النار "
أسأل الله الستير أن يسترهما من الفضيحة
البعض حكم العاطفة والبعض الآخر حكم العقل والعقل أولى بالاتباع
أرى أن يلجأ للهيئة فبواسطتها ستحصل على الصور كما حصل مع الكثير من الفتيات
ثم يعطيها شريحة جديدة لأهلها ويكون الجوال تحت مراقبته متى ما شاء لأنها إن تابت
بصدق وأرادت حفظ بيتها وأبناءها سترضى بذلك أم إن أصرت على خصوصية اتصالاتها
ورسائلها فهذا دليل أنها ما زالت على نفس الطريق الأول وهنا قبل أن يقدم على الطلاق
ويضيع أبناءه عليه عرض الموضوع على الأصلح من أهلها سواءً الأب أو الأخ أو أي قريب
ويستنير برأيه مع الدعاء بصلاحها.
على الزوج أن يعلم بأن هذا ابتلاء من الله فعليه أن يصبر فلو شاء الله لكتب له الزواج من امرأة
صالحة وقد يكون كما ذكر أحد المشاركين قد أخطأ أكبر من خطئها فعاقبه الله في الدنيا فالتفكير
في هذا يهون كثيراً على الإنسان وليعلم بأن الله ما خلقه ليعذبه بأخطاء الآخرين وإنما هو ابتلاء فليصبر
لا حول ولا قوة إلا بالله
اللهم اغفر للمؤمنين والمؤمنات والمسلمين والمسلمات
مرحبا اخي العزيز السحر الحلال
قضية صديقك وزوجته تحتاج لضبط النفس والتفكير العميق..
المرأءة مخلوق ضعيف جدا تختلف مشاعرها وعواطفها عن مثيلتها في تركيبة الرجل..
فحتى في حالة قوتها وتماسكها تجد عندها ثغرات كثيرة تستطيع الذئاب البشرية اختراقها
ان سنحت الفرصة واستحوذ الشيطان اللعين..
زوجة صديقك تهيأت لها الطرق واستطاع الشيطان والجهل وضعف الوازع الديني ،
ثم اهمال الزوج وابتعاده عن زوجته..الى حدوث ما حدث من سوء..
من العقل والحكمة ان يكون القرار ايجابيا لاصلاح الخلل..
/
فإن كان يعلم بحكم ما بينهما من عشرة أنها امراءة فيها خير..
وما حصل هو من كيد الشيطان وخطواته واغواءاته وحرصه على خراب البيوت ..
فعليه الوقوف مع زوجته والاكتفاء بصدق توبتها ،وعدم مسها بسوء ،
ومساعدتها بكل رجولة لتلقين شياطين الانس عقابهم المستحق ..ولرأب الصدع ،والحفاظ على عدم تفكك اسرته وضياع اطفاله..
/
وان كان يعلم انها زوجة غير صالحة المنبت وما ظهر منها من سوء هو مرض قديم ولا يرجى شفائه..
فمن الخير له ان يساعدها أولا ليرتدع كل ذئب بشري من سوء العقاب الدنيوي..
ثم له ان يطلق وهو الافضل من وجهة نظري
أو يمسك عليها مع التوجيه والنصح..ومراقبة تربية اولاده..
هذه وجهة نظري ..
وقد استحسنت كثيرا ما جاء في مداخلة الآخت الفاضلة أنوار..
تحياتي وتقديري للجميع
يا أخي استشر الثقات من لجان اصلاح ذات البين او لجان التنمية الأسرية .... مع احترامي لجميع أعضاء المنتدى
لا حول ولا قوة إلا بالله
أتمنى من كل قلبي أن نعود لردود الآخرين أكثر من مرة والتأني
وضبط النفس قبل أن نتداخل معهم .
قضية ورأي هل نعي ما تعنيه ..؟
في البداية ، نتعلم كيف نلقي النصائح مثلما نلقي الأحجار، فنكسر الرءوس أو تنكسر النصيحة!
فإذا رزقنا بشيء من العلم والحكمة مع الإخلاص ، تتحول النصيحة إلى عجينة لينة
تصب في قالب أنيق فيأخذها المنصوح شاكرا ويوقد عليها نار التقوى فيخرج لنا حلوى لذيذة بإذن الله .
وعندها إن لم يقبل المنصوح قالب العجين .. فما على الرسول إلا البلاغ المبين .!
قرأت بعض من الردود .. واسمحوا لي أن انبهكم بالمشكلة "وحلها"
نريد حلول سريعة لمشكلة قد وقعت وانتهىت وبدت آثارها
ابتعدوا قليلا عن المسببات وان الزوج هو المسؤوول الأول "ومن هذا الكلام"
بعد انتهاء المشكلة .. ضعوا هذه المشكلة "بقضية ورأي" وتناقشوا على مهلكم
الرجل يريد الاستشارة بما وقع ولن ينسى بإذن الله استخارة الله ويتوكل عليه
.
"لكن بكل سراحة .. عجبت لهذا الرجل .. قد خُيل لي .. ان دماء السعوديين حامية جدا
واعتقدت انه سيطلقها لا محالة ولن يسمع راي احد .. لكن ما فعله يدل على أنه يريد الاستشارة
لكي لا يندم "
أسأل الله ان يهديه لطريق الصواب ولما فيه خير له ولأطفاله ... أما الزوجة فيهديها الله .. لإنها قامت بشيء
لا يرضي العباد ولا رب العباد
لا حول ولا قوة إلا بالله .. سيكون أيضا رأيي قاسي جدا على هذه المرأة .. لكن نريد الآن من حلول خاصة من متزوجين