عودةٌ حميدة ياجميل القول نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي"

سلم علي وقال " بصراحه لم أرتاح لك "!!

مبادرته لك بالسلام تدل على صفاء قلبه والدليل مصارحته لك
رغم جهله لحقيقة شخصيتك


ربما ..! فمن يدري بخفايا القلوب ..!
وربما كنت سيئاً حينها ..!

والله ماكنت أدري ماذا أقول له يومها " لكني أجبته وكنت مبتسماً حزيناً " ليس مهماً أن ترتاح لي "
كذلك ليس من الضروره أن تخبرني بذلك "


هنا ردة فعلك كانت رائعة رغم الألم والحزن الذي أخفيته بداخلك

لم تكن مقصودة بل هكذا شعرت وهكذا تترجمت "!

حاول أن يلاطفني في أثناء المباراة بالرغم أنني حاولت أن أتجاهله ولا أدري لما "!


هنا شعور بالندم تجاه مابدر منه وللأسف كانت ردة فعلك الثانية قاسية
بتجاهلك وصدقني كان بإمكانك جذبه إليك
ولربما كسبت الأجر في أن يبقى لإستماع الشيخ


لن ألومك الآن ..!
ولن ألوم نفسي حينها ..!
فرقٌ بين اللحضه وبين الأمس البعيد ..!
لاتلم شخصاً دخل داراً لأول مره وكان ينتظر الترحيب بخجلٍ دسيس "!
فقوبل بعدم الأريحية والمصارحة الجارحة .."!
لكن ربما لو نلتقي ثانية سيكون الوضع مختلفاً من يدري .."!

مازال لي عودة بإذن الله لسؤالك فليست مجرد قضية ورأي
بل إنها واقع نعيشه ونمر به .. لقلبك الورد نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي


ليس أنا فحسب من سينتظرك بل الكثير والكثير هنا..!

سُعدت كثيراًنقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي