اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ملكة حرفي مشاهدة المشاركة
لا يهم من يقصد الفرد أو المعنى !


المهم النظرية التي خرج بها هذا العامل !
والتي غالباً ما تكون حتى عند شبابنا المسلم .
نسمعها كثيراً
الكذب عند المطاوعة .
ووو.
وكأن من أطلق لحيته وذهب للمسجد عليه أن يسير في غلاف زجاجي الكل يتتبعة
ويحصي زلاته ولا تحسب محاسنه الا رياء.
هم بشر لابد أن يعتريهم الزلل .
في الزمان الأول كان لايوجد رجل دون لحية
حتى المغنين .
ولوشوهد اليوم مغني ملتحي لقالوا مطوع مغني .
بمعنى
أصبح المظهر يلصق صفة قد لا تكون في هذا الشخص !
الحديث مهم ويحتاج لنقاش .


أهلا بقلم الادب وأدب القلم

هنا ايضا ً تمحيص فريد للمشكله والظاهره ان صح التعبير

هل نحن فعلاً الان أمة مظاهر
من لا تبدو عليه مظاهر التدين المعروفه من تقصير اللبس واطالة اللحيه ووجود والسواك وريحة العود
ولو كان محافظا على صلاته واصلا لرحمه صائما قائما مؤدي لزكاته وصدقاته لا يظلم الناس ويسكت عن حقه

لا نقول عنه ان مطوع

ولكن بكل سهوله نطلق على هذا اللقب على من كان مظهره الخارجي كما وصفت بالاعلى ولو لم نعرفه

هذا خلل كبير , تعاملنا بالمظاهر جعل البعض يستغل هذه السذاجه في التعامل ويسيرها لماصلحه الشخصيه وهذا اضرنا كثيرا


شكرا لمشاركتك الجميله