حل الليل وانا اترقبه واترقب ظهور النجمات في كبد السماء وكأنهن لؤلؤ منثور والقمر اللجيني المتفاخر يتوسطهن,


فيتحدون الليل ليكسرن من سواده الحالك .
نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي




مااجمل بوح قلمك المميز

أمسك قلمي و أخطّ على الورق ، تخطّ يداي أحيانا أشكالا ، خربشات، و أحيانا



كلمات و حروفا ، كثيرا ما نكتب لكن هل ترانا حين نفعل ذلك ... نكتب لنحكي أحداثا ؟


أم هل ترانا نخطّ حروفا لا معنى لها ؟؟



قلمك مميز ياغاليه نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

تعودت أن أفرح و أشاطر لقمة الابتسامة مع أفواه الجائعين من حولي



لكني ما تعلّمت يوما أن أشرب كأس الحزن برفقة أحد


انتهجت الصمت و سأرجع لأسكن في شوارعه


فإن لمحتني لا أسلّم أو لا أبتسم فاعلم أني رجعت إلى بيتي


القديم



نريدك مبتسمه ياغاليه
الحزن يرهق الروح .. فلاترهقي روحك كثيرا حتى تنطلقي في الحياة
بكل حب نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعينقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي




في طفولتي كنت أعشق الرسم و لمدرّسي فضل في تشجيعي


فقد كان يتأمّل ما تخطه أناملي الصغيرة بدهشة و ابتسامة صامتة


تثير من حولها أبطال الرسمة فكأن الحياة بثّت في أوصالهم


هكذا بدأت في نقل روحي إلى الورق عبر لوحات صغيرة للطبيعة ، للجمال ، لوجوه من هم حولي


و حينها كانت رفيقتي في الصف قد التحقت بدار لتثقيف الشباب و الأطفال آنذاك .. فالتحقت بها


لألج عالما آخر لطالما أحببته ... و هناك كانت لي مع الألوان المائية و الزيتية و حجارة الفحم للرسم


حكايات جميلة و منافسات مع مواهب متعدّدة ....


و تستمرّ الذكرى





جميله هي خربشاتك الجميله
وجميله هي روحك الطفوليه
ممكن نرى بعضا من خربشاتك نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

مع والدي


نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي



ذاك الصامت في هيبة تجعل الجميع يكنّ له الاحترام


ذاك الصارم لدرجة أنه إذا جلس بيننا يصمت الجميع


ذاك الذي يحبّ الترتيب و النظام في الأشياء من حوله ، علّمني كيف


أهتمّ بأشيائي و أحتفظ بها بزاوية خاصة تجعل لي بصمة دون غيري


ذاك الذي تعلّمنا منه حب العلم و الحفاظ على أخلاقنا فهي كنزنا الثمين


كان يقول لنا دوما :" أبنائي لست بالثري لأترك لكم أملاكا أو إقطاعات ، لكن الغنى في علمكم و دراستكم "


كم كان رائعا و هو يصوغ مني و من إخوتي مكارم أخلاق تمشي بين الناس


زرع فينا محبّة الله و محبّة اللغة العربية ..


زرع في بالذات حب الأدب و شراهة القراءة و التمعن فيما خطّه الراحلون من عظماء الأدب


و لي مع والدي ذكريات سأرويها .....


رااائعه ..
حفظ الله لكِ والدك واطال الله عمره في طاعته
دعينا نبحر هذا المساء في ذكريات والدك الرائعه نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي