وأنى لتلك السدود التي تحبس الدمع أن تكف المدامع من إنطلاق صوت الرحمه ..!
لكن من يسمع لذلك الصوت في ظل غياب الذهن ..!

.

كيف للبشر ان تقسو قلوبهم

ولا تلين في اصعب المواقف

لابد انهم محرمون نعمة التعبير عن مشاعرهم

,

كل الشكر الشاب الخلوق دمت بسعادة نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي