السرقة الكبرى

عندما يضعف الوازع الديني وتغيب الامانة ويموت صوت الضمير ويضعف دور الرقيب وسلطة الحسيب
فلا غرابة أن تخيب كل الأماني وتموت كل الأحلام وتقتل كل الآمال .
ننتظر الأجمل والأفضل دائما لنصاب في مقتل نعم نفذ المشروع ولكن بأقل التكاليف
فالمشروع قائم ليخرس كل الألسن المطالبة به ، وملايين الريالات تذهب خلسة للعاملين عليه
وكانها صدقة وجب أخذها وليست سرقة زورا وظلما تم اقتصاصها .

تحياتي وتقديري

[أبو سيف الراجحي]

عندما يضعف الوازع الديني وتغيب الامانة ويموت صوت الضمير ويضعف دور الرقيب وسلطة الحسيب

فلا غرابة أن تخيب كل الأماني وتموت كل الأحلام وتقتل كل الآمال .
ننتظر الأجمل والأفضل دائما لنصاب في مقتل نعم نفذ المشروع ولكن بأقل التكاليف
فالمشروع قائم ليخرس كل الألسن المطالبة به ، وملايين الريالات تذهب خلسة للعاملين عليه
وكانها صدقة وجب أخذها وليست سرقة زورا وظلما تم اقتصاصها .

تحياتي وتقديري

ما قلته أبا محمد هو الصواب وتجسيد للواقع

يا ليتهم يفكرون فيما ينتظرهم فإن نجوا من عقوبة الدنيا فهناك عقوبة الآخرة وإذا كان

حق الله يقوم على المسامحة فحق العباد يقوم على المشاحة فمن سيسامح

غدا من يظلمه اليوم؟!!

شكرا لمرورك