ولن تبرأ تلك الجراح
إلا بوحدة من الخليج
إلى المحيط
ليس وحدة حدود و أوطان
و لكن وحدة كلمة و أفعال
و ليس
إدانه
و شجب
و إستنكار
بلا أفعال
الروح الحية التي تتحدث عنها
هي الشعوب المغلوبة على أمرها
ستصرخ يوما ما
لننتظر ذلك اليوم
أو بالأصح
لنحكي لأولادنا
و أحفادنا
بأن يوما سيأتيهم عظيم
يحرر القدس فيه
و تصبح كلمة المسلمين مسموعة
****
الوان
أهلا بك مرت أخرى
سعدت بعودتك
دمت سعيدا أخي



رد مع اقتباس