دفء هنا الشتاء جمدني !
دخلت لأسجل إعجابي بكاتب عزف هنا و بعاطفة طفل امتدت سنين .
هي كل مشاعرنا يا شتاء .
كأني رافقت ذلك الطفل حتى عاد رجلا ليمحوها .
وتعود صورة الشموخ .
أقول يا دفء :
مهما اجتاح العظماء من الخطأ يجب أن يموتوا عظماء .
هل توافقني .
*للعب الطفولة منزلة بالذاكرة لا يمحوها مرور الزمان .
تظل عالقة يا شتاء .
صف بريشة نثرك ومضة من تلك اللحظات .