حضرتي
و اكتسى المكان
بشذى البيلسان


شكرا بحجم هذا الكون
لدعائك
ولإهدائك
ولإطرائك
و لمشاعرك الأخوية الصادقة
هكذا هم الأنقياء دائما




قلب الوفا
تعجز الكلمات
إيفائك حقك من الثناء


أسعدك الله دائما و أبدا
ودمتي برعايته