نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي
حمامة الأيك ملَّ العش من سكـــني
وطارت الريح لــــــــما غبْتِ بالفننِ
طارت الريح حتى بالفنن ؟!
لا غرابة أن نمل العيش من السكن حين يصبح خاوياً !
لكن .
أكانت الريح مسعفة لذلك الطائر المنتظر حين ..
أخذت فنن الذكريات,
أم زادته وجعاًً
حين أفقدته أمل الإنتظار ؟؟!!
تكفيني حتى تجيب طائر هذه الصورة .
التي لم أستطع رسمها بهيلمان حروفي فبحثت عن صورة تخيلتها .