مرحبا


لا زالت زينات نصّار تمارس في رسمها للحروف لعبة القدر و الحظّ


فبين خوف و تردّد و انتظار ثم قرار بخوض غمار الطيش مع رجل متلوّن


و بين أمل بأيام مزهرة بالحب و غد أجمل ... تبدو لنا النّهاية معلّقة بقلب يتملّك صاحبته



قرأت النّصين و ضعت من جديد .. فهل تودّ تلك المرأة الفرار منه و إليه ؟؟؟



في انتظار البقيّة سأكون قريبة إن شاء الله


احترامي لك سيّدي