و لا زالت زينات نصار تمارس سحرها عبر الكلمات


فهل سأبقى كما ختمت هي حروفها أم تراني أضيع بين طيّات المعاني


هل ذاك الوهم يمكن أن يمتزج بصورة الحقيقة فتحدث المفارقة


و هل تينك الأقنعة ستسقط يوما لتبوح ملامحها بالحب فيصرخ في أرجاء الفؤاد


أم تراها ستبقى في هالة من كبريائها و خوفها أن تفتضح


راقتني تلك الصفحات الجديدة و تلك الفسحة العذبة في ظلال الأدب الراقي


لي عودة أستاذي (( أبو فييه ))


لروحك الياسمين