مرحبا
وصلت في قراءتي لهذه الروائع بقلم الأديبة اللبنانية (( زينات نصار )) للصفحة ''15 ''
و في كل مرة كنت فيها أتابع الكلمات بل الأحاسيس كنت أشتاق للرجوع و ارتشاف
بعض مما طبعته تلك الأنامل الرقيقة في الذاكرة من صور امتزجت بين روح أنثى طفولية
و امرأة عاجزة ضعيفة أحيانا أمام صرح الحب ، قويّة برفضها رجلا قاسمها قلبها و كيانها
بعد أن أزعجها حبه الأخرس ...
سيدي دعني أخبرك سرا ما كان دخولي هذا المنتدى إلا بعد أن بحثت عن خواطر
(( زينات نصار )) لأني عشقت تعبيرها عن ذاتها عبر ذاك الكتاب الرائع .. فكان حريّا بي
أن أطيل المكوث بينكم ، فقد كانت تعليقاتكم و قراءتكم لتلك السطور راقية كأنتم تتبعتها
باهتمام و ها أنا الآن بينكم أستقي جمال أرواحكم
عذرا لإطالة مداخلتي لكن الموضوع يستحق الوقوف عنده
سلمت و دمت راقيا كما أنت