صدقت هم من نقلوها لكن أغلب من نقلها نقلها بقضها وقضيضها وما بينوا الصحيح منها من السقيم وأنا اتحدث هنا عن القضايا التاريخيه دون القضايا الدينيه وأقصد بهاالقران الكريم حديث رسول الله صلى الله علية وسلم فهذة الأخيرة قد تفرغ أجيال لأخراج الصحيح منها والضعيف وهي وأقصد الأولى تحتاج اليوم الى متخصص يعيد القراءة ويبحث في الأسانيد والصحيح من غيرة من هنا كنت أقول لك أبحث عن المختصصين فقد تسببت مثل هذة النقولات في زيغ كثير خصوصا ممن شغف بالقراءة دون أن يجد من يبصره الدروب..
وقد قيل قديما من كان شبخه كتابه كان خطأة أكثر من صوابه
فهل يستطيع القارىء في الطب أن يكون طبيبا بمجرد القراءة فقط؟!!
تقبل مروري