أعجبني حيث قال

[ميدوزة الأورليا]

لله درَّك أيها الشاب الخلوق
ردٌ كله بيانٌ وحكمة

الحديث والتعليق على هذه القصة يصعب .."

لا جدال ولا شك يخالطنا " بأن قدرة الله إن شاءت شاءت " ومن يشاء غيره لا يشاء الا أن يشاء الله "!

السرطان " لا علاج يُجدي " سوى رحمة تخترق الجسد وتطهره من خبث هذا الداء "!
الرحمة لا تأتي الا من الله الرحيم .."


ومدام احمد يبتسم فهو يثق أن المبتلي هو الله " والله أرحم منا " سبحانه اللطيف"!



لا تعظموا المرض والحزن حينما يكون الله هو المقدر له " بل عظموا الله "!
فالموت أتٍ بطرق مختلفه " حادث " غرق " صعق " مرض "!
فلتقى الله وأنت راضٍ عنه وساخط على تراب الدنيا الزائلة "!

كونوا واثقين أن الموت أقرب من الحياة " هي لحضه وثانية " قد تفصلك عنه "!


اللهم لا تجعلنا من الساخطين " والطف بحال ذلك الشاب وتطهر قلبه وجسده .."

جزاك الله خير أختي "