مساء الخير. خزوم
و استاذنا البحار الكبير
واهلا بك في الخيمة الرمضانية
ذكريات مع رمضان هل تذكر ايام زمان
انهم كانوا يستعدون لرمضان ويسون حركة في الجرة حقت المويه
اتذكر في جيزان جدتي الله يحفظها كانت تبخر الجرة بالمستكه
وتحط فيها المويه بعدين وتقول هذي بس في رمضان
مدري عندكم كذا والا لا
'
ممكن تذكر لنا اطرف موقف مر عليك في رمضان
وشكرا
..
حيك الله أستاذة/ دلالالمشاركة الأصلية كتبت بواسطة دلال
مساء الخير. خزوم
و استاذنا البحار الكبير
واهلا بك في الخيمة الرمضانية
ذكريات مع رمضان هل تذكر ايام زمان
انهم كانوا يستعدون لرمضان ويسون حركة في الجرة حقت المويه
اتذكر في جيزان جدتي الله يحفظها كانت تبخر الجرة بالمستكه
وتحط فيها المويه بعدين وتقول هذي بس في رمضان
مدري عندكم كذا والا لا
'
ممكن تذكر لنا اطرف موقف مر عليك في رمضان
وشكرا
الله على أيام زمان ما أحلاها وأجملها
برغم شضف الحياة والمعاناة في الحر
لا مكيفات ولا تلفزيون ولا بلاك بري
ولا جلاكسي
وكانت الطبيعة هي سيدة الموقف في كل
شيئ
زمان كان المستكى هو القاسم المشترك بين
جميع البيوت يبخرون الجرار جمع جرة من الظهر ويضعونها في الظل حتى
تبرد للصائمين وخاصة الجديدة منها وليس الصلدم يعني الجرار القديمة التي لم
تعد ترشح ومساماتها مقفلة
وتقريبا في منطقة جيزان كلها كانوا يبخرون بالمستكا
المواقف الطريفة كثيرة
وأذكر منها قبل الفطار بساعة الوالدة قد سوت قدر (مفالت)
وأنا دايم اجري في صامطة واجوع بسرعة
وجيت البيت وشفت المفالت ولم اتمالك معدتي فخويت عليه فأصبح أثرا بعد عين
وعند الفطور ضحك الجميع ولم يمسسني أحدا بسوء
لك تقديري واحترامي
ضوابط المشاركة
