دموع فرح
هل حقاً تشعرون بسعادتنا وشكرنا ودعواتنا الصادقة لكم ..؟
لأ أجد ما يوفيكم فــ جزاكم الله خير على كل ما تبذلونه من جهد
للإرتقاء بالفكر والمكان
دموع فرح
هل حقاً تشعرون بسعادتنا وشكرنا ودعواتنا الصادقة لكم ..؟
لأ أجد ما يوفيكم فــ جزاكم الله خير على كل ما تبذلونه من جهد
للإرتقاء بالفكر والمكان
في البداية ، نتعلم كيف نلقي النصائح مثلما نلقي الأحجار، فنكسر الرءوس أو تنكسر النصيحة!
فإذا رزقنا بشيء من العلم والحكمة مع الإخلاص ، تتحول النصيحة إلى عجينة لينة
تصب في قالب أنيق فيأخذها المنصوح شاكرا ويوقد عليها نار التقوى فيخرج لنا حلوى لذيذة بإذن الله .
وعندها إن لم يقبل المنصوح قالب العجين .. فما على الرسول إلا البلاغ المبين .!
ماشاء الله بارك الله أعمالكم وأعماركم
والله لتعجز الكلمات في الثناء والشكر
ولا اجد ما يفي مقامكما
جزاكم الله جنة عرضها
السموات والأرض![]()
وحين أقول ياوطني .. لا أشبع !
أمي لا تغَضبي إنْ لمْ أدونكِ في قصَيدة !
إنْ لمْ أتوجكِ على ” عرشُ أبيـاتِي ” ،
إن لمْ أُشيَّدُ مِن أجلكِ صرُوحاً مِن المَعاني الشاهِقه
أمي لا تحَزنيْ إنْ كتبتُ عن كُل الأشياءِ إلا أنتِ ،
فَ ( مَقامُكِ ) لا تبلُغهُ كُل أساطيرُ اللُغاتْ .. .
أمي كُل قصيدة سَ أكتُبها لكِ سَ أتأمَّل قامتُها
المُتقزَّمة بِ إزدراءْ / وكُل القوافِي تغدُو أمامكِ فقيرةْ
.. أخبرِيني بِ أيُّ لغةٍ أكتبُكِ .. ؟
وأصنعُ لِ أجلكِ لُغة مُنفرَدة مُستخلصَة من عبقُ الجنَّة