مرحبا
ها هي زينات تطلّ من جديد لتبحر بنا على متن سفن الانتظار
و من شرفات '' نافذة '' يتخلّلها وهج من أمل بالاستحواذ على قلب ذاك الرجل
و على شواطئ الحب ترسو بعض من شذرات الماضي و الحاضر لترتشف من قلب مغمور
بالشوق ...
هكذا تريد زينات أن تصوّر امرأة في الحب فريدة و رجلا هو كل الكون في عينيها
سأتابعك سيدي لاستكمال تلك اللحظات الجميلة من الأدب الراقي
كل التقدير