على عتبات الرحيل و خشية الفراق تآهت الروح بين ثنايا الحرف فارتشفت ألما ممتزجا بأمل


حلو ما خطّته أناملك في هاتيك المحاورة اللطيفة بعفوية قلم بديع


احترامي